يعترف المصور الفوتوغرافي أحمد حاضر أن أجمل تجربة يمكن أن يعيشها في مشواره المهني، هي تصوير الحرمين الشريفين ومناسك الحج والعمرة، ويرى أنه لم يوف هذه التجربة حقها من التصوير أو يرو نهمه منها حتى الآن، لكنه وكما يقول يجتهد في ذلك، ويقول «رغم أن لي تجارب أخرى في تصوير بقية مدن المملكة من الجو وهي عزيزة علي، لكنها لا تعادل صورة واحدة من صور الحرمين الشريفين ليس من جانب روحاني وإيماني وحسب، بل ولجوانب فنية ومهنية مختلفة».
ويروي حاضر لـ«عكاظ» الكثير من المواقف التي تمرّ به أثناء التصوير، التي يرى فيها الجيّد والسيّئ، لكنّ أغربها على الإطلاق كما يقول هي تلك التي تحدث في سماء مكة المكرمة وتتوقف فيها الكاميرتان اللتان يصور بهما لأسباب لا يعلمها!
ويؤكد حاضر أنّ كل صور الحرمين الشريفين يعتزّ بها اعتزازاً كبيراً، وأنها تمثّل له فخراً في حياته، لكنّ أجملها وأعزها هي كل من الصورة التي التقطها لصحن الحرم الشريف، وبدا الطائفون يتخذون عفوياً شكل القلب، وصورة المنارة والكعبة التي لقيت تداولاً واسعاً. وقال إن ما يتناقله مغردون عن صورة الكعبة وهلال الساعة، التي قيل إنها سبقتها محاولات عدة غير ناجحة، أمر غير صحيح، وأن ما جرى كان محاولة وحيدة ناجحة بفضل الله ثم بفضل تعاون طاقم الرحلة الذي يمثّل بقية طياري طيران الأمن أصحاب الخبرة الكبيرة والأداء العالي في كل مهماتهم، إضافة إلى قياده طيران الأمن بقيادة اللواء محمد بن عيد الحربي.
ويروي حاضر لـ«عكاظ» الكثير من المواقف التي تمرّ به أثناء التصوير، التي يرى فيها الجيّد والسيّئ، لكنّ أغربها على الإطلاق كما يقول هي تلك التي تحدث في سماء مكة المكرمة وتتوقف فيها الكاميرتان اللتان يصور بهما لأسباب لا يعلمها!
ويؤكد حاضر أنّ كل صور الحرمين الشريفين يعتزّ بها اعتزازاً كبيراً، وأنها تمثّل له فخراً في حياته، لكنّ أجملها وأعزها هي كل من الصورة التي التقطها لصحن الحرم الشريف، وبدا الطائفون يتخذون عفوياً شكل القلب، وصورة المنارة والكعبة التي لقيت تداولاً واسعاً. وقال إن ما يتناقله مغردون عن صورة الكعبة وهلال الساعة، التي قيل إنها سبقتها محاولات عدة غير ناجحة، أمر غير صحيح، وأن ما جرى كان محاولة وحيدة ناجحة بفضل الله ثم بفضل تعاون طاقم الرحلة الذي يمثّل بقية طياري طيران الأمن أصحاب الخبرة الكبيرة والأداء العالي في كل مهماتهم، إضافة إلى قياده طيران الأمن بقيادة اللواء محمد بن عيد الحربي.