@mohamdsaud
قرر فنان العرب محمد عبده إلغاء إقامة حفلته الغنائية في الدوحة، المجدولة في الـ 18 من أغسطس القادم، ضمن فعاليات صيف قطر.
وأكدت مصادر مطلعة لـ«عكاظ»، أن فنان العرب ألغى حفلته في الدوحة، بعدما أعلنت دول السعودية والإمارات والبحرين ومصر قطع العلاقات مع قطر أمس الأول، مشيرة إلى أن الفنانة نوال الكويتية التي تشارك محمد عبده في الحفلة ذاتها لم تقرر حضورها من عدمه حتى الآن.
وكان الرئيس التنفيذي لشركة روتانا للصوتيات والمرئيات سالم الهندي أعلن الشهر الماضي من الدوحة عن إقامة حفلة فنية لمحمد عبده ونوال في الـ18 من أغسطس في قطر، وذلك ضمن نشاطات روتانا في الدوحة.
وفي السياق ذاته، عاد المطرب الشعبي السعودي عزازي من الدوحة أمس (الإثنين) إلى بلاده السعودية بعد قرار قطع العلاقات مع قطر، إذ يعمل عزازي في إحدى الإذاعات القطرية منذ أعوام طويلة، لكنه غادرها أخيراً.
وستتوقف الحفلات الفنية في الدوحة خلال الفترة المقبلة، خصوصا التي يحييها مطربون سعوديون وبحرينيون وإماراتيون، وسيقل نسبة الحضور للفعاليات الفنية في قطر، لعدم تمكن الجمهور من دول الخليج من السفر للدوحة، فيما ستضطر القنوات والمهرجانات القطرية إلى الاستعانة بالمطربين المحليين فقط سواء في المهرجانات أو البرامج الفنية لسد الفجوة الكبيرة التي سيخلفها غياب مطربي الخليج.
قرر فنان العرب محمد عبده إلغاء إقامة حفلته الغنائية في الدوحة، المجدولة في الـ 18 من أغسطس القادم، ضمن فعاليات صيف قطر.
وأكدت مصادر مطلعة لـ«عكاظ»، أن فنان العرب ألغى حفلته في الدوحة، بعدما أعلنت دول السعودية والإمارات والبحرين ومصر قطع العلاقات مع قطر أمس الأول، مشيرة إلى أن الفنانة نوال الكويتية التي تشارك محمد عبده في الحفلة ذاتها لم تقرر حضورها من عدمه حتى الآن.
وكان الرئيس التنفيذي لشركة روتانا للصوتيات والمرئيات سالم الهندي أعلن الشهر الماضي من الدوحة عن إقامة حفلة فنية لمحمد عبده ونوال في الـ18 من أغسطس في قطر، وذلك ضمن نشاطات روتانا في الدوحة.
وفي السياق ذاته، عاد المطرب الشعبي السعودي عزازي من الدوحة أمس (الإثنين) إلى بلاده السعودية بعد قرار قطع العلاقات مع قطر، إذ يعمل عزازي في إحدى الإذاعات القطرية منذ أعوام طويلة، لكنه غادرها أخيراً.
وستتوقف الحفلات الفنية في الدوحة خلال الفترة المقبلة، خصوصا التي يحييها مطربون سعوديون وبحرينيون وإماراتيون، وسيقل نسبة الحضور للفعاليات الفنية في قطر، لعدم تمكن الجمهور من دول الخليج من السفر للدوحة، فيما ستضطر القنوات والمهرجانات القطرية إلى الاستعانة بالمطربين المحليين فقط سواء في المهرجانات أو البرامج الفنية لسد الفجوة الكبيرة التي سيخلفها غياب مطربي الخليج.