هاني رمزي
رامز جلال
20_anas@
يثير الشبه المتكرر بين برنامجي رامز جلال، وهاني رمزي، الشكوك إزاء حقيقة برنامجيهما، ويضرب في مصداقيتهما إلى حد كبير لدى الكثير من الضيوف والمشاهدين على حد سواء، فردود الفعل «المصطنعة» هنا وهناك تثير التساؤلات والريبة بين اكتشاف الضيف للمقلب والمضي فيه بأحسن صورة أمام معجبيه، وبين الاتفاق المسبق بينهما.
فبعد صدفة «الطائرات والأسود» في المواسم الماضية في البرنامجين، عادا هذا العام بمقلب السيارات وسقوطها من أعلى الجبال، الفرق أن أحدهما في جبال لبنان والآخر في كثبان أبوظبي، وكلاهما يتقاسم بعض الضيوف ويثير الشك لدى متابعيه وفقاً لردود الفعل.
هاني رمزي الذي قدم «هاني هز الجبل» لتكون ثالث تجربة له فى برامج المقالب بعد «هاني في الأدغال» و«هبوط اضطراري»، قال إنه لا يقوم بتقليد رامز جلال وتشابه الأفكار بين البرنامجين صدفة.
وقال: فكرة هذا العام كانت موجودة منذ عامين، ولكننا لم نكن نعرف كيفية تنفيذها، حتى جاء لنا رد من الشركة المنفذة من الخارج، وفريق العمل كان يضم أشخاصاً من أمريكا ولبنان ومصر، و«الميكانيزم» نفسه المستخدم بالكامل استوردناه من خارج مصر، وسوف أقوم بالإفصاح عن كواليس البرنامج في الحلقة الثلاثين.
يثير الشبه المتكرر بين برنامجي رامز جلال، وهاني رمزي، الشكوك إزاء حقيقة برنامجيهما، ويضرب في مصداقيتهما إلى حد كبير لدى الكثير من الضيوف والمشاهدين على حد سواء، فردود الفعل «المصطنعة» هنا وهناك تثير التساؤلات والريبة بين اكتشاف الضيف للمقلب والمضي فيه بأحسن صورة أمام معجبيه، وبين الاتفاق المسبق بينهما.
فبعد صدفة «الطائرات والأسود» في المواسم الماضية في البرنامجين، عادا هذا العام بمقلب السيارات وسقوطها من أعلى الجبال، الفرق أن أحدهما في جبال لبنان والآخر في كثبان أبوظبي، وكلاهما يتقاسم بعض الضيوف ويثير الشك لدى متابعيه وفقاً لردود الفعل.
هاني رمزي الذي قدم «هاني هز الجبل» لتكون ثالث تجربة له فى برامج المقالب بعد «هاني في الأدغال» و«هبوط اضطراري»، قال إنه لا يقوم بتقليد رامز جلال وتشابه الأفكار بين البرنامجين صدفة.
وقال: فكرة هذا العام كانت موجودة منذ عامين، ولكننا لم نكن نعرف كيفية تنفيذها، حتى جاء لنا رد من الشركة المنفذة من الخارج، وفريق العمل كان يضم أشخاصاً من أمريكا ولبنان ومصر، و«الميكانيزم» نفسه المستخدم بالكامل استوردناه من خارج مصر، وسوف أقوم بالإفصاح عن كواليس البرنامج في الحلقة الثلاثين.