Al_ARobai@
لم تتوان جمعية الثقافة والفنون بمنطقة الجوف في تفاعلها الإيجابي مع معاناة الفنان الشعبي بدر الليمون التي بث جانباً منها في حواره مع «عكاظ»، وبادر فرع الجمعية في زمن قياسي إلى تحقيق متطلبات الفنان الآنية، وعمل فريق عمل ساهم بتذليل الصعوبات كافة التي كانت تواجهه، ما ضمد كثيراً من جراحه في هذا الشهر الكريم. وكشف الشاعر زياد السالم لـ«عكاظ» أن مدير الجمعية الدكتور نواف الخالدي أبدى تجاوباً مع ما طرحه السالم عليه عن الوضع الحرج للفنان بدر الليمون، فقاد حملة لمساندته على مختلف الصعد، وعد السالم المسعى النبيل للدكتور الخالدي التزاماً بالقيم الثقافية، كونه دائماً يصنع المواقف بوعي ومسؤولية تليق بالكبار، ويرى أن ما قدمه الخالدي ليس بالطارئ أو المستغرب، إذ إن بصماته راسخة في المشهد الثقافي في منطقة الجوف، وسيرته الثقافية حافلة بالإنجازات على صعيد المؤسسة والعمل الثقافي بشكل عام، مشيراً إلى أن رئيس جمعية الثقافة والفنون بالجوف يضرب مثلاً مشرفاً يستحق التمثل والاقتداء بمده الجسور وفتح النوافذ لاحتضان ورعاية المثقفين والفنانين في الشمال. وأضاف السالم «أن هذه المبادرة تعزز ثقة المثقف في المثقفين والثقافة إثر ما قام به فرع الجمعية من عمل خلاّق يؤسس لحراك ثقافي ويمنح أملاً كبيراً في المؤسسة الثقافية حين يقود دفتها رجال بمستوى المسؤولية».
لم تتوان جمعية الثقافة والفنون بمنطقة الجوف في تفاعلها الإيجابي مع معاناة الفنان الشعبي بدر الليمون التي بث جانباً منها في حواره مع «عكاظ»، وبادر فرع الجمعية في زمن قياسي إلى تحقيق متطلبات الفنان الآنية، وعمل فريق عمل ساهم بتذليل الصعوبات كافة التي كانت تواجهه، ما ضمد كثيراً من جراحه في هذا الشهر الكريم. وكشف الشاعر زياد السالم لـ«عكاظ» أن مدير الجمعية الدكتور نواف الخالدي أبدى تجاوباً مع ما طرحه السالم عليه عن الوضع الحرج للفنان بدر الليمون، فقاد حملة لمساندته على مختلف الصعد، وعد السالم المسعى النبيل للدكتور الخالدي التزاماً بالقيم الثقافية، كونه دائماً يصنع المواقف بوعي ومسؤولية تليق بالكبار، ويرى أن ما قدمه الخالدي ليس بالطارئ أو المستغرب، إذ إن بصماته راسخة في المشهد الثقافي في منطقة الجوف، وسيرته الثقافية حافلة بالإنجازات على صعيد المؤسسة والعمل الثقافي بشكل عام، مشيراً إلى أن رئيس جمعية الثقافة والفنون بالجوف يضرب مثلاً مشرفاً يستحق التمثل والاقتداء بمده الجسور وفتح النوافذ لاحتضان ورعاية المثقفين والفنانين في الشمال. وأضاف السالم «أن هذه المبادرة تعزز ثقة المثقف في المثقفين والثقافة إثر ما قام به فرع الجمعية من عمل خلاّق يؤسس لحراك ثقافي ويمنح أملاً كبيراً في المؤسسة الثقافية حين يقود دفتها رجال بمستوى المسؤولية».