anas_20@
حفل الظهور الرمضاني الأول في هذا العام للنجمة اللبنانية نجوى كرم بجملة من المواضيع الفنية والشخصية الساخنة، حين حلت ضيفة على برنامج «مجموعة إنسان»، الذي تعرضه MBC1 ويقدمه الزميل علي العلياني، إذ فجرت العديد من المفاجآت لجمهور الأغنية العربية، في مقدمتها حقيقة الخلاف الذي وقع بينها وبين فنان العرب، إذ لم يكن لأحد أن يصدق هذه الرواية لولا أنها ذكرتها بملء فمها، وأقرت بأن ثمة تباينا أدى إلى جفاء فني بينها وبين فنان العرب، نتيجة ما يمكن وصفه بـ«خدعة عفوية» أدت في نهاية الأمر إلى وأد مشروع الدويتو المنتظر. وكشفت أن سبب خلافها مع فنان العرب محمد عبده يعود إلى دويتو أغنية «حب وفراق» الذي انتهى قبل أن يبدأ، وهو ما أثار ردة فعل واسعة في مواقع التواصل فيما إذا كان الأمر يستحق أن يلغي فنان العرب هذا التعاون لمجرد أن كاتبته فنانة لبنانية أم أنه صُدم من المبدأ ذاته ودفعه الأمر لإنهاء هذا التعاون. وأعلن الزميل العلياني أنه سيسعى في برنامجه لإنقاذ هذا العمل المشترك وإعادته للحياة، وإصلاح ما أفسدته نجوى، في لقاء قريب مع فنان العرب.
وبعيداً عن هذا وذاك، أعلنت نجوى أنها تعيش حالة حب ستتكلل بالزواج بعد انتهاء فترة الحداد على شقيقها، وتحدّثت عن تفاصيل عريسها القادم وقالت إنه يبلغ من العمر 41 عاماً، وهي أكبر منه سناً، وقررا الاستقرار في لبنان بعد زواجهما. وأكدت أنها ستعلن زواجها ولن يكون سرياً.
وتطرقت نجوى لطفولتها وبداية مسيرتها الفنية، وقالت إنها كانت طفلة مشاغبة، وكانت تحب السيطرة، كما ذكرت أنها لا تزال تحافظ على بعض من صداقات أيام الطفولة، إذ تحرص على الاجتماع معهم كل مدة. وعن بداياتها في هذا المجال ولقبها «شمس الأغنية اللبنانية»، قالت إن السبب يعود إلى أغنية «شمس الأغنية» التي لاقت نجاحاً وانتشاراً واسعاً في لبنان. وأضافت أن استمرار النجم أصعب بكثير من انطلاقته كون ذلك يتطلب المزيد من الجهد والتعب.
وعرجت على العتاب الذي لاقته من قبل الفنانة سميرة توفيق، وقالت إنها تعتذر، وإنها تحترمها كثيراً، وإن نسبة أغانيها إلى الفلكلور ليس بسببها وإنما أخطاء آخرين. وجددت نجوى رفضها الغناء بأي أغنية غير اللبنانية لأنها لا تجد نفسها في غير ذلك.
حفل الظهور الرمضاني الأول في هذا العام للنجمة اللبنانية نجوى كرم بجملة من المواضيع الفنية والشخصية الساخنة، حين حلت ضيفة على برنامج «مجموعة إنسان»، الذي تعرضه MBC1 ويقدمه الزميل علي العلياني، إذ فجرت العديد من المفاجآت لجمهور الأغنية العربية، في مقدمتها حقيقة الخلاف الذي وقع بينها وبين فنان العرب، إذ لم يكن لأحد أن يصدق هذه الرواية لولا أنها ذكرتها بملء فمها، وأقرت بأن ثمة تباينا أدى إلى جفاء فني بينها وبين فنان العرب، نتيجة ما يمكن وصفه بـ«خدعة عفوية» أدت في نهاية الأمر إلى وأد مشروع الدويتو المنتظر. وكشفت أن سبب خلافها مع فنان العرب محمد عبده يعود إلى دويتو أغنية «حب وفراق» الذي انتهى قبل أن يبدأ، وهو ما أثار ردة فعل واسعة في مواقع التواصل فيما إذا كان الأمر يستحق أن يلغي فنان العرب هذا التعاون لمجرد أن كاتبته فنانة لبنانية أم أنه صُدم من المبدأ ذاته ودفعه الأمر لإنهاء هذا التعاون. وأعلن الزميل العلياني أنه سيسعى في برنامجه لإنقاذ هذا العمل المشترك وإعادته للحياة، وإصلاح ما أفسدته نجوى، في لقاء قريب مع فنان العرب.
وبعيداً عن هذا وذاك، أعلنت نجوى أنها تعيش حالة حب ستتكلل بالزواج بعد انتهاء فترة الحداد على شقيقها، وتحدّثت عن تفاصيل عريسها القادم وقالت إنه يبلغ من العمر 41 عاماً، وهي أكبر منه سناً، وقررا الاستقرار في لبنان بعد زواجهما. وأكدت أنها ستعلن زواجها ولن يكون سرياً.
وتطرقت نجوى لطفولتها وبداية مسيرتها الفنية، وقالت إنها كانت طفلة مشاغبة، وكانت تحب السيطرة، كما ذكرت أنها لا تزال تحافظ على بعض من صداقات أيام الطفولة، إذ تحرص على الاجتماع معهم كل مدة. وعن بداياتها في هذا المجال ولقبها «شمس الأغنية اللبنانية»، قالت إن السبب يعود إلى أغنية «شمس الأغنية» التي لاقت نجاحاً وانتشاراً واسعاً في لبنان. وأضافت أن استمرار النجم أصعب بكثير من انطلاقته كون ذلك يتطلب المزيد من الجهد والتعب.
وعرجت على العتاب الذي لاقته من قبل الفنانة سميرة توفيق، وقالت إنها تعتذر، وإنها تحترمها كثيراً، وإن نسبة أغانيها إلى الفلكلور ليس بسببها وإنما أخطاء آخرين. وجددت نجوى رفضها الغناء بأي أغنية غير اللبنانية لأنها لا تجد نفسها في غير ذلك.