Okaz_online@
في إشارة على ما يبدو إلى التصريحات التي أطلقها الممثل فايز المالكي وما أعقبها من ردود فعل، كشفت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في بيان بثته وكالة الأنباء السعودية عن أن ما جرى تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي حول النسب المستقطعة من الحملات الإعلانية في القنوات الفضائية لأوقاف الجمعيات التي تشرف عليها الوزارة، والنسب المستقطعة لرسائل التبرعات من قبل شركات الاتصالات، أنه لا يوجد أي نسبة تستقطع من قبل القنوات الفضائية، نظير الحملات الإعلانية الخاصة بالتبرعات للأوقاف.
وقالت حسب بيانها التوضيحي، إنه يتم بعد أخذ موافقة الوزارة، الاتفاق بين الجمعية الخيرية والقناة الفضائية على مبلغ محدد يوازي ساعات البث ونشرات الدعاية والإعلان وغيرها، وفق عقد مبرم بين الطرفين، أما في ما يتعلق بالنسب المستقطعة لرسائل التبرعات من قبل شركات الاتصالات، فإن النسب التي ذكرت وتداولت غير صحيحة ومبالغ فيها، وما تحصل عليه شركات الاتصالات بالإضافة إلى الجهات المشغلة هي مقابل رسوم تكلفة خدماتها، وهي في حدود نسبة 20%، ويذهب باقي المبلغ المتبرع به إلى الجمعية الخيرية المستفيدة، لإيصالها للمستفيدين.
وتنازلت شركة الاتصالات السعودية عن رسوم الخدمة كاملة خلال شهر رمضان المبارك، ضمن شراكتها مع الوزارة.
وتعكف «العمل والتنمية الاجتماعية» حالياً على إعادة دراسة رسوم الخدمات التي تقدم من قبل شركات الاتصالات وغيرها لحصول الجمعيات الخيرية على أعلى عائد ممكن من التبرعات بما يضمن لها أداء مهماتها وتحقيق أهدافها.
في إشارة على ما يبدو إلى التصريحات التي أطلقها الممثل فايز المالكي وما أعقبها من ردود فعل، كشفت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في بيان بثته وكالة الأنباء السعودية عن أن ما جرى تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي حول النسب المستقطعة من الحملات الإعلانية في القنوات الفضائية لأوقاف الجمعيات التي تشرف عليها الوزارة، والنسب المستقطعة لرسائل التبرعات من قبل شركات الاتصالات، أنه لا يوجد أي نسبة تستقطع من قبل القنوات الفضائية، نظير الحملات الإعلانية الخاصة بالتبرعات للأوقاف.
وقالت حسب بيانها التوضيحي، إنه يتم بعد أخذ موافقة الوزارة، الاتفاق بين الجمعية الخيرية والقناة الفضائية على مبلغ محدد يوازي ساعات البث ونشرات الدعاية والإعلان وغيرها، وفق عقد مبرم بين الطرفين، أما في ما يتعلق بالنسب المستقطعة لرسائل التبرعات من قبل شركات الاتصالات، فإن النسب التي ذكرت وتداولت غير صحيحة ومبالغ فيها، وما تحصل عليه شركات الاتصالات بالإضافة إلى الجهات المشغلة هي مقابل رسوم تكلفة خدماتها، وهي في حدود نسبة 20%، ويذهب باقي المبلغ المتبرع به إلى الجمعية الخيرية المستفيدة، لإيصالها للمستفيدين.
وتنازلت شركة الاتصالات السعودية عن رسوم الخدمة كاملة خلال شهر رمضان المبارك، ضمن شراكتها مع الوزارة.
وتعكف «العمل والتنمية الاجتماعية» حالياً على إعادة دراسة رسوم الخدمات التي تقدم من قبل شركات الاتصالات وغيرها لحصول الجمعيات الخيرية على أعلى عائد ممكن من التبرعات بما يضمن لها أداء مهماتها وتحقيق أهدافها.