بأدوات بسيطة لا تتعدى كونها فرشاة وفنجان قهوة داكنة، لم تجد الفنانة التشكيلية السعودية الجوهرة العطاوي طريقة أفضل للتعبير عن مشاعرها الوطنية المتحفزة من صورة مبايعة الأمير محمد بن نايف للأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد، في مشهد يعيد الأذهان إلى طريقة كبار المبدعين المجسدين للحدث عبر الفرشاة.
وتوضح العطاوي في حديثها إلى «عكاظ» أن إعجابها بالصورة حين انتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي حفزها لرسمها بالقهوة «كوني اعتدت على ترجمة مشاعري وأفكاري في الرسم»، مشيرة إلى أن عنوان الرسمة جاء تجسيداً لمعاني احترام «الكبير محمد بن نايف للكبير محمد بن سلمان».
وبدأت الجوهرة مشوارها مع الرسم منذ دراستها في المرحلة الثانوية، لتؤكد انقطاعها فترة لظروف خاصة، ولتعود من جديد متسلحة بخبرة أكبر، بعد أن انخرطت في دورات تدريبية للرسم.
وللعطاوي لوحات انتشرت في مواقع التواصل تناولت مناسبات وطنية ولقاءات، وتشير إلى أن الرسم حتى الآن لا يمكن التعويل عليه كمصدر دخل، مطالبة في الوقت ذاته بالاعتناء أكثر بالفن التشكيلي محلياً ودعم الموهوبين.
وتوضح العطاوي في حديثها إلى «عكاظ» أن إعجابها بالصورة حين انتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي حفزها لرسمها بالقهوة «كوني اعتدت على ترجمة مشاعري وأفكاري في الرسم»، مشيرة إلى أن عنوان الرسمة جاء تجسيداً لمعاني احترام «الكبير محمد بن نايف للكبير محمد بن سلمان».
وبدأت الجوهرة مشوارها مع الرسم منذ دراستها في المرحلة الثانوية، لتؤكد انقطاعها فترة لظروف خاصة، ولتعود من جديد متسلحة بخبرة أكبر، بعد أن انخرطت في دورات تدريبية للرسم.
وللعطاوي لوحات انتشرت في مواقع التواصل تناولت مناسبات وطنية ولقاءات، وتشير إلى أن الرسم حتى الآن لا يمكن التعويل عليه كمصدر دخل، مطالبة في الوقت ذاته بالاعتناء أكثر بالفن التشكيلي محلياً ودعم الموهوبين.