kjarallah@
على نحو خاص، استأثرت «مسك الخيرية» بعناية الأمير محمد بن سلمان واهتمامه، فأسبغ عليها رعايته مُطلقاً من خلالها أمنياته المحفوفة بالعمل لتعزيز الجهود نحو مجتمع قائم على المعرفة، وتحقيق الإنجاز والقيمة المضافة للمجتمع السعودي، مرتكزاً على المبادئ التوجيهية الثلاثة التي حددتها الالتزام، والأثر، والنزاهة.
واليوم.. أضحت مسك المؤسسة الخيرية غير الربحية، في مقدمة الكيانات المؤثرة في تقويم المجتمع وإسباغه بالبرامج الهادفة التي تعزز روح المواطنة وبناء المستقبل لدى الشباب والنشء، عبر تشجيع التعلم وتنمية المهارات ورعاية البرامج.
أعطى ولي العهد لمؤسسة مسك، كامل الدعم لتمكين المواهب السعودية على نحو ينعكس إيجابا على البلد أفرادا ومجتمعاً، فأثمرت سريعاً وفاحت بعبق الإنجاز سريعاً، وواكبت الرؤية السعودية 2030، منجزة الكثير من أهدافها في تمكين المجتمع من التعلم والتطور والتقدّم في مجالات الأعمال والمجالات الأدبية والثقافية والعلوم الاجتماعية والتكنولوجية، عبر إنشاء حاضنات لتطوير وإنشاء وجذب مؤسسات عالية المستوى، وتوفير بيئة تنظيمية جاذبة.
خلال فترة وجيزة، قدمت مسك عشرات المبادرات والبرامج التي لقيت صدى كبيراً لدى السعوديين، بينها مغرّدون وشوف وحكايا مسك ومسك آرت ومعارض الكتاب وغيرها من المشاركات الدولية المختلفة.
واهتمت مسك بثلاثة مجالات على وجه التحديد؛ أولها «الثقافة» إيماناً منها بأن نشر الثقافة هو سلم الصعود نحو النهضة والتقدم، إذ أطلقت مشروعات ثقافية تستهدف مفاصل التنمية في جسد المجتمع الشبابي.
وثانيها «الإعلام»، الذي تدرك «مسك الخيرية» أنه أحد أهم قنوات نقل الخبرات والثقافات والأفكار، لذا يعتبر الإعلام من أولوياتها، وتركز فيه على تنمية المهارات الإعلامية، ومواكبة أحدث الممارسات في مجال الإعلام.
وثالثها «التعليم» الذي عملت «مسك الخيرية» على دعمه من خلال إنشاء ورعاية مدارس وأكاديميات تتميز بمعايير تعليمية عالمية مثل مدارس مسك ومدارس الرياض، وعقد شراكات دولية للاستفادة من الخبرات الدولية المميزة، مثل الشراكة مع جامعة هارفارد الأمريكية وغيرها.
على نحو خاص، استأثرت «مسك الخيرية» بعناية الأمير محمد بن سلمان واهتمامه، فأسبغ عليها رعايته مُطلقاً من خلالها أمنياته المحفوفة بالعمل لتعزيز الجهود نحو مجتمع قائم على المعرفة، وتحقيق الإنجاز والقيمة المضافة للمجتمع السعودي، مرتكزاً على المبادئ التوجيهية الثلاثة التي حددتها الالتزام، والأثر، والنزاهة.
واليوم.. أضحت مسك المؤسسة الخيرية غير الربحية، في مقدمة الكيانات المؤثرة في تقويم المجتمع وإسباغه بالبرامج الهادفة التي تعزز روح المواطنة وبناء المستقبل لدى الشباب والنشء، عبر تشجيع التعلم وتنمية المهارات ورعاية البرامج.
أعطى ولي العهد لمؤسسة مسك، كامل الدعم لتمكين المواهب السعودية على نحو ينعكس إيجابا على البلد أفرادا ومجتمعاً، فأثمرت سريعاً وفاحت بعبق الإنجاز سريعاً، وواكبت الرؤية السعودية 2030، منجزة الكثير من أهدافها في تمكين المجتمع من التعلم والتطور والتقدّم في مجالات الأعمال والمجالات الأدبية والثقافية والعلوم الاجتماعية والتكنولوجية، عبر إنشاء حاضنات لتطوير وإنشاء وجذب مؤسسات عالية المستوى، وتوفير بيئة تنظيمية جاذبة.
خلال فترة وجيزة، قدمت مسك عشرات المبادرات والبرامج التي لقيت صدى كبيراً لدى السعوديين، بينها مغرّدون وشوف وحكايا مسك ومسك آرت ومعارض الكتاب وغيرها من المشاركات الدولية المختلفة.
واهتمت مسك بثلاثة مجالات على وجه التحديد؛ أولها «الثقافة» إيماناً منها بأن نشر الثقافة هو سلم الصعود نحو النهضة والتقدم، إذ أطلقت مشروعات ثقافية تستهدف مفاصل التنمية في جسد المجتمع الشبابي.
وثانيها «الإعلام»، الذي تدرك «مسك الخيرية» أنه أحد أهم قنوات نقل الخبرات والثقافات والأفكار، لذا يعتبر الإعلام من أولوياتها، وتركز فيه على تنمية المهارات الإعلامية، ومواكبة أحدث الممارسات في مجال الإعلام.
وثالثها «التعليم» الذي عملت «مسك الخيرية» على دعمه من خلال إنشاء ورعاية مدارس وأكاديميات تتميز بمعايير تعليمية عالمية مثل مدارس مسك ومدارس الرياض، وعقد شراكات دولية للاستفادة من الخبرات الدولية المميزة، مثل الشراكة مع جامعة هارفارد الأمريكية وغيرها.