ALOKEMEabdualrh@
يواصل برنامج صحوة الذي يعده ويشرف عليه الزميل طراد الأسمري ويقدمه الزميل أحمد العرفج حلقاته الساخنة، بتناوله جملة من المواضيع الجدلية مع الدكتور عدنان إبراهيم الذي عرف بأطروحاته المثيرة للجدل، وتتصدر حلقاته العديد من العناوين الساخنة التي تتداخل مع الخطاب الديني التقليدي تارة والخطاب الثقافي تارة أخرى، وإعادة قراءة التراث الإسلامي برؤية معاصرة ومختلفة أثارت ردود فعل متباينة ومختلفة.
سعى البرنامج هذا العام لإشراك عدد من نجوم الفن والإعلام ورجال الدين في حلقاته، ليشكلوا إضافة من خلال المداخلات التي يقدمونها في كل حلقة حيث شارك إعلاميون وفنانون ومثقفون في مداخلات قوية، وتطرق لمواضيع دقيقة منها «ولاية الرجل على المرأة» و«الأبراج» و«التصوف»، وغيرها من الحلقات التي تطرق للمرة الأولى على نحو تفصيلي مثل حكم شرب الأدخنة والبيرة ورأي الشيخ ابن عثيمين في ذلك.
ومازال برنامج صحوة في نسخته الثانية يثير الجدل بين مؤيد ومعارض ويترك ردود فعل كبيرة في مواقع التواصل الاجتماعي، ويرى الكاتب والباحث محمد بن علي المحمود أن الذين يعيبون على عدنان آراءه الفقهية الصادمة أحيانا، يغيب عنهم أن هذا هو عين ما هو مطلوب من عدنان وأمثاله من المُجدّدين للخطاب الديني، ويضيف «أن مشروعه التجديدي سيسقط خطاب التزمت» فيما هاجم البرنامج مغردون وانتقدوا استضافته لعدنان إبراهيم وحذروا مما يطرح فيه.
يواصل برنامج صحوة الذي يعده ويشرف عليه الزميل طراد الأسمري ويقدمه الزميل أحمد العرفج حلقاته الساخنة، بتناوله جملة من المواضيع الجدلية مع الدكتور عدنان إبراهيم الذي عرف بأطروحاته المثيرة للجدل، وتتصدر حلقاته العديد من العناوين الساخنة التي تتداخل مع الخطاب الديني التقليدي تارة والخطاب الثقافي تارة أخرى، وإعادة قراءة التراث الإسلامي برؤية معاصرة ومختلفة أثارت ردود فعل متباينة ومختلفة.
سعى البرنامج هذا العام لإشراك عدد من نجوم الفن والإعلام ورجال الدين في حلقاته، ليشكلوا إضافة من خلال المداخلات التي يقدمونها في كل حلقة حيث شارك إعلاميون وفنانون ومثقفون في مداخلات قوية، وتطرق لمواضيع دقيقة منها «ولاية الرجل على المرأة» و«الأبراج» و«التصوف»، وغيرها من الحلقات التي تطرق للمرة الأولى على نحو تفصيلي مثل حكم شرب الأدخنة والبيرة ورأي الشيخ ابن عثيمين في ذلك.
ومازال برنامج صحوة في نسخته الثانية يثير الجدل بين مؤيد ومعارض ويترك ردود فعل كبيرة في مواقع التواصل الاجتماعي، ويرى الكاتب والباحث محمد بن علي المحمود أن الذين يعيبون على عدنان آراءه الفقهية الصادمة أحيانا، يغيب عنهم أن هذا هو عين ما هو مطلوب من عدنان وأمثاله من المُجدّدين للخطاب الديني، ويضيف «أن مشروعه التجديدي سيسقط خطاب التزمت» فيما هاجم البرنامج مغردون وانتقدوا استضافته لعدنان إبراهيم وحذروا مما يطرح فيه.