Okaz_online@
استيقظ الوسط الفني العربي على نبأ وفاة الفنان الشاب عمرو سمير، الذي شكل صدمة لعائلته والمقربين منه، إضافة إلى جمهوره، الفنان الشاب الذي يبلغ من العمر (33 عاماً)، كان يقضي إجازته السنوية في إسبانيا، وتعرض لأزمة قلبية حادة، أودت بحياته.
وكان سمير بدأ مشواره الفني وهو في سن العاشرة ليظهر في فيلم «القتل اللذيذ» أمام الممثلة المصرية ميرفت أمين، إلى أن عاد إلى الشاشة من خلال تقديمه للبرامج، بعد تخرجه في كلية الإعلام بالقاهرة، ليتقدم إلى مسابقة للمذيعين بإحدى القنوات المصرية، ليبدأ بعدها المشاركة في عدد من الأعمال الفنية والبرامج التلفزيونية، إذ كان مذيعاً للبرنامج الشبابي «شبابيك» مع هبة شعير، وإياد ودينا الشربيني وغيرهم، وبرنامج «إيه الأخبار».
وشارك سمير في العديد من الأفلام والمسلسلات، منها «عودة الندلة»، و«شط إسكندرية»، و«مزاج الخير»، و«جدار القلب»، و«مزاج الخير»، و«قضية رأي عام».
وعُرف الفنان الشاب بحبه الشديد لوالدته وعلاقته القوية بها، إذ يحرص كل عام في يوم 21 مارس، على نشر تدوينة خاصة لأمه عبر حسابه في «الفيسبوك»، وكان نبأ وفاته أشبه بالصدمة على والدته المذيعة المصرية ماجدة عاصم نجمة التلفزيون المصري في الثمانينات والتسعينات، وما زاد من صدمتها، أن آخر رسالتين كتبهما ابنها على صفحته في «الفيسبوك» كان من نصيبها، أما الصدمة الثالثة فكانت أن تتصادف وفاة عمرو بعد عيد ميلاده بيوم واحد فهو من مواليد 3 يوليو من العام 1984.
استيقظ الوسط الفني العربي على نبأ وفاة الفنان الشاب عمرو سمير، الذي شكل صدمة لعائلته والمقربين منه، إضافة إلى جمهوره، الفنان الشاب الذي يبلغ من العمر (33 عاماً)، كان يقضي إجازته السنوية في إسبانيا، وتعرض لأزمة قلبية حادة، أودت بحياته.
وكان سمير بدأ مشواره الفني وهو في سن العاشرة ليظهر في فيلم «القتل اللذيذ» أمام الممثلة المصرية ميرفت أمين، إلى أن عاد إلى الشاشة من خلال تقديمه للبرامج، بعد تخرجه في كلية الإعلام بالقاهرة، ليتقدم إلى مسابقة للمذيعين بإحدى القنوات المصرية، ليبدأ بعدها المشاركة في عدد من الأعمال الفنية والبرامج التلفزيونية، إذ كان مذيعاً للبرنامج الشبابي «شبابيك» مع هبة شعير، وإياد ودينا الشربيني وغيرهم، وبرنامج «إيه الأخبار».
وشارك سمير في العديد من الأفلام والمسلسلات، منها «عودة الندلة»، و«شط إسكندرية»، و«مزاج الخير»، و«جدار القلب»، و«مزاج الخير»، و«قضية رأي عام».
وعُرف الفنان الشاب بحبه الشديد لوالدته وعلاقته القوية بها، إذ يحرص كل عام في يوم 21 مارس، على نشر تدوينة خاصة لأمه عبر حسابه في «الفيسبوك»، وكان نبأ وفاته أشبه بالصدمة على والدته المذيعة المصرية ماجدة عاصم نجمة التلفزيون المصري في الثمانينات والتسعينات، وما زاد من صدمتها، أن آخر رسالتين كتبهما ابنها على صفحته في «الفيسبوك» كان من نصيبها، أما الصدمة الثالثة فكانت أن تتصادف وفاة عمرو بعد عيد ميلاده بيوم واحد فهو من مواليد 3 يوليو من العام 1984.