Okaz_online@
في ظل انتشار المئات من المراكز الطبية في أنحاء مختلفة من العالم التي تدعي علاج الأنسجة التالفة في حالات مثل تصلب الشرايين المضاعف، ومرض الشلل الرعاش، طالب خبراء دوليون في مجال الصحة أمس الأول (الأربعاء) بضرورة تشديد الإجراءات المنظمة لسياحة الخلايا الجذعية التي تشهد سفر مرضى إلى بلدان نامية للعلاج بأساليب غير مثبتة وخطيرة.
ودعا الخبراء إلى تحرك عالمي بقيادة منظمة الصحة العالمية لفرض قيود على الإعلانات التي تروج لمثل هذه الادعاءات، والاتفاق على معايير دولية لتصنيع واختبار الخلايا والعلاجات المرتبطة بها، إذ تظهر الأهمية الكبيرة لمواجهة هذه الإعلانات المجردة من المبادئ.
وكتب 15 خبيراً في دورية «ساينس ترانسليشنال ميدسين» أنه يجري الترويج لهذه العلاجات بشكل مباشر بين المرضى بوعود بالعلاج، رغم عدم وجود أدلة تثبت قدرتها على المساعدة.
ووافقت جهات تنظيمية على زراعة بعض أنواع الخلايا الجذعية، باستخدام خلايا جذعية مستخرجة من الدم أو الجلد بشكل أساسي، بعد تجارب معملية كاملة خلصت إلى أنها قادرة على علاج أنواع محددة من السرطان وأمراض الجلد، إلا أن كثيرا من العلاجات الأخرى لا تزال في مراحل التطوير ولم تتحقق الجهات التنظيمية الدولية من كفاءتها. وقالت الباحثة بجامعة إدنبرة البريطانية سارا تشان، وهي أحد الخبراء المذكورين في البحث، «إن العلاج بالخلايا الجذعية يحمل الكثير من الوعود، لكننا نحتاج إلى تجارب معملية وعمليات تنظيمية لتحديد مدى سلامتها وفعاليتها وهل هي أفضل من علاجات موجودة حاليا».
في ظل انتشار المئات من المراكز الطبية في أنحاء مختلفة من العالم التي تدعي علاج الأنسجة التالفة في حالات مثل تصلب الشرايين المضاعف، ومرض الشلل الرعاش، طالب خبراء دوليون في مجال الصحة أمس الأول (الأربعاء) بضرورة تشديد الإجراءات المنظمة لسياحة الخلايا الجذعية التي تشهد سفر مرضى إلى بلدان نامية للعلاج بأساليب غير مثبتة وخطيرة.
ودعا الخبراء إلى تحرك عالمي بقيادة منظمة الصحة العالمية لفرض قيود على الإعلانات التي تروج لمثل هذه الادعاءات، والاتفاق على معايير دولية لتصنيع واختبار الخلايا والعلاجات المرتبطة بها، إذ تظهر الأهمية الكبيرة لمواجهة هذه الإعلانات المجردة من المبادئ.
وكتب 15 خبيراً في دورية «ساينس ترانسليشنال ميدسين» أنه يجري الترويج لهذه العلاجات بشكل مباشر بين المرضى بوعود بالعلاج، رغم عدم وجود أدلة تثبت قدرتها على المساعدة.
ووافقت جهات تنظيمية على زراعة بعض أنواع الخلايا الجذعية، باستخدام خلايا جذعية مستخرجة من الدم أو الجلد بشكل أساسي، بعد تجارب معملية كاملة خلصت إلى أنها قادرة على علاج أنواع محددة من السرطان وأمراض الجلد، إلا أن كثيرا من العلاجات الأخرى لا تزال في مراحل التطوير ولم تتحقق الجهات التنظيمية الدولية من كفاءتها. وقالت الباحثة بجامعة إدنبرة البريطانية سارا تشان، وهي أحد الخبراء المذكورين في البحث، «إن العلاج بالخلايا الجذعية يحمل الكثير من الوعود، لكننا نحتاج إلى تجارب معملية وعمليات تنظيمية لتحديد مدى سلامتها وفعاليتها وهل هي أفضل من علاجات موجودة حاليا».