عاد الفنان محمد عبده إلى مسرح المفتاحة عبر شارع الفرزدق، ومن البوابة رقم 1 تحديدا، بعد غياب 10 أعوام متألقا كعادته، ليشعل المكان بالفرح، وليقدم أجمل أغانيه لجمهوره المتعطش للفن، إذ كان أول مفتتحي الحفلات في أبها عام 1998.
ابتدأ حفلته التي اكتظت بالجماهير في مسرح المفتاحة الذي يتسع لأكثر من 3500 متفرج بتحية أبها وأهلها وزائريها، وعاد الفنان محمد عبده لمسرح المفتاحة برفقة 40 عازفا و18 أغنية منتقاة من 22 أغنية عمل عليها بروفاته التي سبقت الحفلة بيومين متتاليين بما مجموعه 10 ساعات، طبقا لما صرح به لـ«عكاظ» المايسترو وليد فايد.
ابتدأ فنان العرب الذي يعد أول فنان يقف على مسرح المفتاحة وآخر فنان قبل إيقاف حفلات الغناء في أبها، بتحية الجمهور بـ«مرحبا مليون»، لجمهوره الذي وقف دقائق محييا فنان العرب دون أن تتوقف أكفهم عن التصفيق.
كانت الأغنية الأولى التي افتتح بها «عبده» حفلته الغنائية في أبها «ما قلت لك»، لينطلق بعدها إلى العديد من الأغنيات التي تفاعل معها الجمهور بالترديد تارة وبالتصفيق تارة أخرى، قبل أن يقف الجمهور صامتا مع «أبو نورة» في «أبها حسبتك جنة الجنات»، ليستعيد شوق المكان وذكرياته بـ«أنورت سودة عسير» و«دعاني الشوق» و«سايق الخير» و«ظبي الجنوب» و«صبيا» و«لا تصدق» و«أيوه» و«معك التحية» و«رماد المصابيح»، قبل أن يختم ليلته بأغنيته الوطنية «فوق هام السحب».
ابتدأ حفلته التي اكتظت بالجماهير في مسرح المفتاحة الذي يتسع لأكثر من 3500 متفرج بتحية أبها وأهلها وزائريها، وعاد الفنان محمد عبده لمسرح المفتاحة برفقة 40 عازفا و18 أغنية منتقاة من 22 أغنية عمل عليها بروفاته التي سبقت الحفلة بيومين متتاليين بما مجموعه 10 ساعات، طبقا لما صرح به لـ«عكاظ» المايسترو وليد فايد.
ابتدأ فنان العرب الذي يعد أول فنان يقف على مسرح المفتاحة وآخر فنان قبل إيقاف حفلات الغناء في أبها، بتحية الجمهور بـ«مرحبا مليون»، لجمهوره الذي وقف دقائق محييا فنان العرب دون أن تتوقف أكفهم عن التصفيق.
كانت الأغنية الأولى التي افتتح بها «عبده» حفلته الغنائية في أبها «ما قلت لك»، لينطلق بعدها إلى العديد من الأغنيات التي تفاعل معها الجمهور بالترديد تارة وبالتصفيق تارة أخرى، قبل أن يقف الجمهور صامتا مع «أبو نورة» في «أبها حسبتك جنة الجنات»، ليستعيد شوق المكان وذكرياته بـ«أنورت سودة عسير» و«دعاني الشوق» و«سايق الخير» و«ظبي الجنوب» و«صبيا» و«لا تصدق» و«أيوه» و«معك التحية» و«رماد المصابيح»، قبل أن يختم ليلته بأغنيته الوطنية «فوق هام السحب».