في انتصار جديد للدبلوماسية الفلسطينية، أدرجت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم «اليونسكو»، أمس (الجمعة)، المدينة القديمة في الخليل والمسجد الإبراهيمي ضمن قائمة التراث العالمي، وأشارت «اليونسكو» إلى أن قرارها يأتي باعتبار البلدة القديمة في الخليل «منطقة محمية»، وبصفتها موقعا «يتمتع بقيمة عالمية استثنائية».
وأيدت 12 دولة في لجنة التراث العالمي، قرار إدراج الخليل، فيما أبدت 3 دول رفضها، وامتنعت 6 أخرى عن التصويت، وجاء القرار على هامش أعمال الدورة الـ41 للجنة التراث العالمي التابعة لليونسكو، المنعقدة في مدينة كراكوف البولندية، من 2 إلى 12 يوليو الجاري. ويقول الفلسطينيون إن الخليل أحد أقدم المدن في العالم، ويعود تاريخها إلى العصر الحجري، أو أكثر من 3000 عام قبل الميلاد.
وأوضحت وزيرة السياحة والآثار الفلسطينية رُلى معايعة، عقب التصويت، أنه أصبحت البلدة القديمة في الخليل رابع ممتلك ثقافي فلسطيني على لائحة التراث العالمي، بعد القدس البلدة العتيقة وأسوارها، وبيت لحم، وبتير.
وأيدت 12 دولة في لجنة التراث العالمي، قرار إدراج الخليل، فيما أبدت 3 دول رفضها، وامتنعت 6 أخرى عن التصويت، وجاء القرار على هامش أعمال الدورة الـ41 للجنة التراث العالمي التابعة لليونسكو، المنعقدة في مدينة كراكوف البولندية، من 2 إلى 12 يوليو الجاري. ويقول الفلسطينيون إن الخليل أحد أقدم المدن في العالم، ويعود تاريخها إلى العصر الحجري، أو أكثر من 3000 عام قبل الميلاد.
وأوضحت وزيرة السياحة والآثار الفلسطينية رُلى معايعة، عقب التصويت، أنه أصبحت البلدة القديمة في الخليل رابع ممتلك ثقافي فلسطيني على لائحة التراث العالمي، بعد القدس البلدة العتيقة وأسوارها، وبيت لحم، وبتير.