لم تعد الأمور كما كانت عليه، فبعد تهافت جماهير المهرجانات على منشدي قناة «بداية»، انحصر وجودهم أخيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، ما أفقدهم الأضواء، ودفعهم إلى التفكير في حلول تسويقية، كتخفيض سعر الحضور، فيما لجأ آخرون إلى استحداث موضة المنسقات الإعلامية للتسويق لهم.
وتروج المنسقة الإعلامية لحساب المنشد على مواقع التواصل، ثم تتواصل مع منظمي الحفلات والمهرجانات لتقديم المنشد وعرضه، أملا في استضافته، بعدما تزامن حضورهم مع الشيلات، التي لا يرون حاليا بأسا في التمايل والرقص معها، خصوصا أن الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع قررت وقف بث قناة بداية، وعرض مخالفتها المتكررة على اللجنة الابتدائية للتحقيق والنظر فيها.
يأتي ذلك في وقت تزايدت فيه مطالبات نشطاء ومغردي «تويتر» بإلغاء ترخيص القناة، أو على الأقل فرض عقوبات عليها وإعادة النظر في ما تقدمه من محتوى، على خلفية تسجيل عشرات الملاحظات على برامجها، وأسلوب المتسابقين خلال ظهورهم على الشاشة.
وتروج المنسقة الإعلامية لحساب المنشد على مواقع التواصل، ثم تتواصل مع منظمي الحفلات والمهرجانات لتقديم المنشد وعرضه، أملا في استضافته، بعدما تزامن حضورهم مع الشيلات، التي لا يرون حاليا بأسا في التمايل والرقص معها، خصوصا أن الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع قررت وقف بث قناة بداية، وعرض مخالفتها المتكررة على اللجنة الابتدائية للتحقيق والنظر فيها.
يأتي ذلك في وقت تزايدت فيه مطالبات نشطاء ومغردي «تويتر» بإلغاء ترخيص القناة، أو على الأقل فرض عقوبات عليها وإعادة النظر في ما تقدمه من محتوى، على خلفية تسجيل عشرات الملاحظات على برامجها، وأسلوب المتسابقين خلال ظهورهم على الشاشة.