وقفت «عكاظ» أمس (الإثنين) على أبرز استعدادات سوق عكاظ التي تشهد حركة دؤوبة أشبه بخلية نحل، لتخرج نسخته الحالية ـ التي تنطلق غدا (الأربعاء) برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ مغايرة عن النسخ الماضية، في ظل تولي هيئة السياحة والآثار كامل الإشراف على الفعالية، بمشاركة نحو 104 متطوعين بينهم 40 متطوعة.
وأكد مدير فرع السياحة والتراث الوطني بالطائف عبدالله السواط، أن الاستعداد للدورة الحالية لسوق عكاظ ستكون مغايرة، مشيرا إلى التباين الكبير في عدد الفعاليات التي تصل إلى 100 فعالية، روعي فيها جميع فئات المجتمع، حرصا على تلبية طموحات رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني رئيس اللجنة الإشرافية العليا لسوق عكاظ صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان، بأن تكون هذه الدورة «استثنائية».
ونفى السواط إلغاء جادة المستقبل، مشيرا إلى إعادة تصميمها لتتلاءم مع المخطط الجديد المعتمد قبل شهرين، فيما تتواصل التجهيزات الأخيرة لمواقع وخدمات ومباني السوق؛ إذ تحوي السوق ما يزيد عن 30 موقعا للعروض والفعاليات، تتنوع تجهيزاتها ما بين الخيام والمباني الحجرية والخشبية التي تتلاءم مع طبيعة السوق، إضافة إلى المبنى الرئيس (مسرح الأمير خالد الفيصل) والمدرج المفتوح للفنون الشعبية، ومتاجر المزادات والهدايا التاريخية، علاوة على خيام ومتاجر للحرفيين، ومطاعم، ومركز إعلامي، وميدان صغير للفروسية، فيما حرصت اللجنة المنظمة على تزيين موقع السوق بالأعلام، واللوحات الجلدية للمعلقات، والإنارة المناسبة مع طابع السوق.
وأكد مدير فرع السياحة والتراث الوطني بالطائف عبدالله السواط، أن الاستعداد للدورة الحالية لسوق عكاظ ستكون مغايرة، مشيرا إلى التباين الكبير في عدد الفعاليات التي تصل إلى 100 فعالية، روعي فيها جميع فئات المجتمع، حرصا على تلبية طموحات رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني رئيس اللجنة الإشرافية العليا لسوق عكاظ صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان، بأن تكون هذه الدورة «استثنائية».
ونفى السواط إلغاء جادة المستقبل، مشيرا إلى إعادة تصميمها لتتلاءم مع المخطط الجديد المعتمد قبل شهرين، فيما تتواصل التجهيزات الأخيرة لمواقع وخدمات ومباني السوق؛ إذ تحوي السوق ما يزيد عن 30 موقعا للعروض والفعاليات، تتنوع تجهيزاتها ما بين الخيام والمباني الحجرية والخشبية التي تتلاءم مع طبيعة السوق، إضافة إلى المبنى الرئيس (مسرح الأمير خالد الفيصل) والمدرج المفتوح للفنون الشعبية، ومتاجر المزادات والهدايا التاريخية، علاوة على خيام ومتاجر للحرفيين، ومطاعم، ومركز إعلامي، وميدان صغير للفروسية، فيما حرصت اللجنة المنظمة على تزيين موقع السوق بالأعلام، واللوحات الجلدية للمعلقات، والإنارة المناسبة مع طابع السوق.