أطلقت القناة الثقافية السعودية بالتلفزيون السعودي، يوم الخميس الماضي، أولى حلقات برنامج «مصايفنا» في دورته الحالية لهذا العام من مدينة أبها، تزامنا مع اختيارها عاصمة السياحة العربية 2017.
ويجول البرنامج في عدد من المواقع والمتنزهات السياحية بمحافظات المنطقة، لإبراز الثراء والتنوع الذي حبا الله به هذه المنطقة، وتغطية الفعاليات والمهرجانات السياحية المصاحبة، كما تستضيف حلقاته عددا من المسؤولين والشخصيات البارزة، ونخبة من الشعراء والفنانين والمثقفين والإعلاميين، كما يلتقي بعدد من السياح والزوار والمصطافين من الداخل والخارج، ممن قدموا للاستمتاع بأجواء منطقة عسير، ومناظرها وطبيعتها الخلابة.
من جهته، أوضح المشرف العام على البرنامج ومدير إدارة البرامج الفنية بالقناة الثقافية، محمد بن أحمد عسيري، حرص القناة على تغطية كافة الفعاليات والمهرجانات، إذ اعتمدت هذا البرنامج لإبراز أهم الفعاليات السياحية المقامة خلال فترة الصيف، بالتنسق مع عدد من الجهات ذات العلاقة. مبينا أن القناة زودت البرنامج بعربة نقل خاصة، تحوي أحدث التقنيات، كما شكلت فريق إعداد متكاملاً يشارك فيه عدد من الشباب المميزين، لتقديم مادة إعلامية تليق بعاصمة السياحة العربية، وتعكس الصورة الجميلة للمملكة، ومدى تعدد وتنوع طبيعتها، وثرواتها وجغرافيتها وعمقها التاريخي والثقافي والإنساني، ما يعود بالنفع والفائدة على المنطقة سياحياً واقتصادياً.
ويجول البرنامج في عدد من المواقع والمتنزهات السياحية بمحافظات المنطقة، لإبراز الثراء والتنوع الذي حبا الله به هذه المنطقة، وتغطية الفعاليات والمهرجانات السياحية المصاحبة، كما تستضيف حلقاته عددا من المسؤولين والشخصيات البارزة، ونخبة من الشعراء والفنانين والمثقفين والإعلاميين، كما يلتقي بعدد من السياح والزوار والمصطافين من الداخل والخارج، ممن قدموا للاستمتاع بأجواء منطقة عسير، ومناظرها وطبيعتها الخلابة.
من جهته، أوضح المشرف العام على البرنامج ومدير إدارة البرامج الفنية بالقناة الثقافية، محمد بن أحمد عسيري، حرص القناة على تغطية كافة الفعاليات والمهرجانات، إذ اعتمدت هذا البرنامج لإبراز أهم الفعاليات السياحية المقامة خلال فترة الصيف، بالتنسق مع عدد من الجهات ذات العلاقة. مبينا أن القناة زودت البرنامج بعربة نقل خاصة، تحوي أحدث التقنيات، كما شكلت فريق إعداد متكاملاً يشارك فيه عدد من الشباب المميزين، لتقديم مادة إعلامية تليق بعاصمة السياحة العربية، وتعكس الصورة الجميلة للمملكة، ومدى تعدد وتنوع طبيعتها، وثرواتها وجغرافيتها وعمقها التاريخي والثقافي والإنساني، ما يعود بالنفع والفائدة على المنطقة سياحياً واقتصادياً.