يبدو أن وهج الفن بدا في الأفول شيئا فشيئا في شارع الفن، الذي شهد إقبال عدد كبير من الفنانين والفنانات الشباب خلال افتتاحه العام الماضي، إلا أن الإقبال تضاءل بشكل ملحوظ هذا العام، بعد الوعود التطويرية التي أطلقها صاحب فكرة الشارع «عوض زارب» .
وبعد 10 أيام من افتتاحه في عامه الثاني، شهد الشارع تراجعا ملحوظا للفنون التشكيلية، إلا أن الأفكار الجديدة كـ«خذ كتابا وضع كتابا»، عوضت هذا التراجع إلى حد ما. فيما أكد زائرون أن الفكرة جيدة، ولكنها لم تنضج بالشكل الكافي، مشيرين إلى ضرورة وجود كم أكبر ومتنوع من الكتب، وأن لا تكون العربة المخصصة لهذه الفكرة منحازة لكتب بعينها، بحسب «نواف»، أحد الشباب المهتمين بالفكرة، الذي فضل عدم كشف هويته، مستدركا: الفكرة جيدة، لكن غياب «الروايات والقصص» كانت وراء إحجامه عن أخذ كتاب.
وبعد 10 أيام من افتتاحه في عامه الثاني، شهد الشارع تراجعا ملحوظا للفنون التشكيلية، إلا أن الأفكار الجديدة كـ«خذ كتابا وضع كتابا»، عوضت هذا التراجع إلى حد ما. فيما أكد زائرون أن الفكرة جيدة، ولكنها لم تنضج بالشكل الكافي، مشيرين إلى ضرورة وجود كم أكبر ومتنوع من الكتب، وأن لا تكون العربة المخصصة لهذه الفكرة منحازة لكتب بعينها، بحسب «نواف»، أحد الشباب المهتمين بالفكرة، الذي فضل عدم كشف هويته، مستدركا: الفكرة جيدة، لكن غياب «الروايات والقصص» كانت وراء إحجامه عن أخذ كتاب.