بملامحه الأقرب إلى الكادحين وعينيه المتحفزتين للخطر، وزهده في الأضواء، والاكتفاء بإضاءات بسيطة بعد كل إنجاز يجنيه مع فريق عمله، لازم اسم الفنان السعودي إبراهيم الحساوي الأفلام السعودية المشاركة في المهرجانات. بتجربته الممتدة إلى ثلاثة عقود.
يجيد الحساوي السير في حقول ألغام «التابوهات» في أعماله، وهذا من أسرار شخصيته، ما أهله للمشاركة في أكثر من 40 مسلسلا، و23 مسرحية، وكانت بدايته عبر مسرح نادي العدالة عام 1980. كما مثّل في 10 أفلام، وحبس حضوره الجاد أنفاس لجان التحكيم المختلفة.
وساهم الحساوي في تحقيق الإنجاز لثلاث مخرجات سعوديات، هن: هناء العمير عبر فيلم «شكوى» الفائز بجائزة أفضل فيلم قصير بمهرجان الأفلام السعودية الثاني عام 2013، ثم تكرر النجاح مع المخرجة هند الفهاد في فيلم «بسطة» الفائز بجائزة أفضل فيلم قصير بمهرجان دبي السينمائي عام 2015، ثم أخيراً وليس آخر مع المخرجة ريم البيات التي فاز فيلمها «أيقظني» أخيراً بجائزة مهرجان مدريد السينمائي لأفضل فيلم قصير.
يجيد الحساوي السير في حقول ألغام «التابوهات» في أعماله، وهذا من أسرار شخصيته، ما أهله للمشاركة في أكثر من 40 مسلسلا، و23 مسرحية، وكانت بدايته عبر مسرح نادي العدالة عام 1980. كما مثّل في 10 أفلام، وحبس حضوره الجاد أنفاس لجان التحكيم المختلفة.
وساهم الحساوي في تحقيق الإنجاز لثلاث مخرجات سعوديات، هن: هناء العمير عبر فيلم «شكوى» الفائز بجائزة أفضل فيلم قصير بمهرجان الأفلام السعودية الثاني عام 2013، ثم تكرر النجاح مع المخرجة هند الفهاد في فيلم «بسطة» الفائز بجائزة أفضل فيلم قصير بمهرجان دبي السينمائي عام 2015، ثم أخيراً وليس آخر مع المخرجة ريم البيات التي فاز فيلمها «أيقظني» أخيراً بجائزة مهرجان مدريد السينمائي لأفضل فيلم قصير.