تتنوع فعاليات «شارع الفن» ضمن مهرجان «أبها يجمعنا 2017»، بين المدارس الفنية المختلفة التي تهتم بالواقعية والتجريدية، مع استخدام خامات مختلفة تعتمد معظمها على مواد من الطبيعة.
ويشارك عدد الموهوبين والموهوبات بأعمال مختلفة في الفعاليات، إذ أوضحت التشكيلية شذى علي الشهري أنها بدأت من خلال المعارض المدرسية، ثم شاركت في فعالية «شارع الفن» بدورته الأولى التي أقيمت العام الماضي، وواصلت المشاركة هذا العام.
ولم يكن الرسم الفن الوحيد الذي يبرز في «شارع الفن»، فللخط العربي حضوره اللافت من خلال مشاركة عدد من الخطاطين، منهم الشاب عبدالكريم شبيب، الذي يتحدث عن تجربته قائلا: «بدأت في تعلم فن الخط منذ 10 سنوات، وشاركت في تنفيذ العديد من الأعمال، أهمها جدارية بمقاس 60 مترا مربعا مقابل المكتبة العامة بأبها».
وتميزت مشاركة التشكيلية أثير سعيد الزامل بالرسم بالفحم والرصاص، فيما تقف الشقيقتان «نوف وندى محمد» أمام لوحات متنوعة الخامات والمدارس الفنية، وتقول نوف: عندما أبدأ في تنفيذ لوحة ما أتركها ترسم نفسها، عبر عصف ذهني خارج عن المألوف، باستخدام خامات مختلفة في ما يسمى «الميكس ميديا». لافتة إلى أن الفن يوفر دخلا ماديا جيدا، وهو ما حدث عبر بيع بعض اللوحات.
ويشارك عدد الموهوبين والموهوبات بأعمال مختلفة في الفعاليات، إذ أوضحت التشكيلية شذى علي الشهري أنها بدأت من خلال المعارض المدرسية، ثم شاركت في فعالية «شارع الفن» بدورته الأولى التي أقيمت العام الماضي، وواصلت المشاركة هذا العام.
ولم يكن الرسم الفن الوحيد الذي يبرز في «شارع الفن»، فللخط العربي حضوره اللافت من خلال مشاركة عدد من الخطاطين، منهم الشاب عبدالكريم شبيب، الذي يتحدث عن تجربته قائلا: «بدأت في تعلم فن الخط منذ 10 سنوات، وشاركت في تنفيذ العديد من الأعمال، أهمها جدارية بمقاس 60 مترا مربعا مقابل المكتبة العامة بأبها».
وتميزت مشاركة التشكيلية أثير سعيد الزامل بالرسم بالفحم والرصاص، فيما تقف الشقيقتان «نوف وندى محمد» أمام لوحات متنوعة الخامات والمدارس الفنية، وتقول نوف: عندما أبدأ في تنفيذ لوحة ما أتركها ترسم نفسها، عبر عصف ذهني خارج عن المألوف، باستخدام خامات مختلفة في ما يسمى «الميكس ميديا». لافتة إلى أن الفن يوفر دخلا ماديا جيدا، وهو ما حدث عبر بيع بعض اللوحات.