اختتم الكابتن محمد اسكتش آخر عروض الاستعراض بدراجته النارية على الجليد، في صالة التزلج في مركز سيتي سنتر بمكة المكرمة، أمس (الجمعة)، وسط حضور جمهور كبير من المهتمين بهذه الرياضة الحديثة على مستوى العالم، إذ يقوم بالاستعراض بدراجته النارية والقيام بحركات بهلوانية على الجليد.
وأعرب اسكتش عن سعادته بنجاح العروض، التي بدأها بعد موسم العيد، وحازت على إعجاب الجماهير، الذين طالبوه بمزيد من العروض مستقبلاً، مؤكداً لـ«عكاظ» أنه بدأ في التجهيز لهذه الفكرة منذ سنة، وحاول التواصل مع العديد من الجهات لمساعدته في الحصول على التصاريح اللازمة لبدء ممارستها بشكل علني، حتى جاءته الموافقة في رمضان أخيراً، وبدأ حينها تجهيز دراجته النارية بإضافة مسامير على الإطارات وغيرها من التجهيزات اللازمة.
وأضاف اسكتش أن هذه الرياضة تحتاج إلى لياقة عالية، وتعتمد على الذكاء والتوازن وليس القوة فقط، ويحتاج فيها اللاعب التمكن من دراجته النارية والتحكم بها على أكمل وجه، موضحاً أنه بدأ في ممارستها منذ 2011، ومنذ ذلك الحين يعمل على تطوير نفسه باستمرار.
وأشار اسكتش إلى أن هذه الرياضة تحتاج إلى تمارين خاصة في أماكن مخصصة، وتتطلب تجهيزات استثنائية للسلامة، باعتبارها من الرياضات الخطرة، ويعد اسكتش من أوائل من طبقوا الفكرة في الشرق الأوسط.
وأعرب اسكتش عن سعادته بنجاح العروض، التي بدأها بعد موسم العيد، وحازت على إعجاب الجماهير، الذين طالبوه بمزيد من العروض مستقبلاً، مؤكداً لـ«عكاظ» أنه بدأ في التجهيز لهذه الفكرة منذ سنة، وحاول التواصل مع العديد من الجهات لمساعدته في الحصول على التصاريح اللازمة لبدء ممارستها بشكل علني، حتى جاءته الموافقة في رمضان أخيراً، وبدأ حينها تجهيز دراجته النارية بإضافة مسامير على الإطارات وغيرها من التجهيزات اللازمة.
وأضاف اسكتش أن هذه الرياضة تحتاج إلى لياقة عالية، وتعتمد على الذكاء والتوازن وليس القوة فقط، ويحتاج فيها اللاعب التمكن من دراجته النارية والتحكم بها على أكمل وجه، موضحاً أنه بدأ في ممارستها منذ 2011، ومنذ ذلك الحين يعمل على تطوير نفسه باستمرار.
وأشار اسكتش إلى أن هذه الرياضة تحتاج إلى تمارين خاصة في أماكن مخصصة، وتتطلب تجهيزات استثنائية للسلامة، باعتبارها من الرياضات الخطرة، ويعد اسكتش من أوائل من طبقوا الفكرة في الشرق الأوسط.