أكد إمام مسجد السلطان صلاح الدين عبدالعزيز شاه بولاية سلانجور الماليزية القارئ عبدالكريم فطاني أن مشاركته في الفيلم الكرتوني التعليمي الماليزي الشهير (أوبين وإبين) ( upin&ipin) لا يقلل من هيبته كمعلم للخير، كونه يغرس السلوكيات والقيم في الطفل بأسلوب المرح والمتعة عبر التقنية الحديثة.
وتطرق في حديثه لـ«عكاظ» إلى دوره في هذا «الكرتون» كمعلم للقرآن الكريم وعلومه، إضافة إلى رسائل أخرى تناسب عمر الطفل العقلي والنفسي على شكل حوار مع شخصيات الأطفال الكرتونية حول الوضوء وصيغة الآذان إلى ترغيبهم في الصلاة والعبادات، مسترجعا ذكريات الطفولة في شعب علي بمكة المكرمة وكيف ظل هذا العشق يستوطن نفسه والعادات والتقاليد والثقافة السعودية لا تفارقه بل نقلها إلى موطنه في فطاني جنوب تايلاند ومن ثم إلى ماليزيا.
وذكر فطاني أنه بالزي السعودي، الثوب والشماغ والبشت صدح بصوته بالآذان من على ناطحة السحاب المشهورة والمعروفة بـ «منارة كوالالمبور» في تسجيل خاص عبر القناة الماليزية TV9. فيما يسعى للاستفادة من التطور التقني بتواجده الفعال على مواقع التواصل الاجتماعي، في الفيسبوك والانستغرام واليوتيوب باعتبارها منصات يمكن استخدامها كأدوات لتعليم القرآن الكريم وتجويده، وتوعية النشء بتعاليم الدين السمحة.
وتطرق في حديثه لـ«عكاظ» إلى دوره في هذا «الكرتون» كمعلم للقرآن الكريم وعلومه، إضافة إلى رسائل أخرى تناسب عمر الطفل العقلي والنفسي على شكل حوار مع شخصيات الأطفال الكرتونية حول الوضوء وصيغة الآذان إلى ترغيبهم في الصلاة والعبادات، مسترجعا ذكريات الطفولة في شعب علي بمكة المكرمة وكيف ظل هذا العشق يستوطن نفسه والعادات والتقاليد والثقافة السعودية لا تفارقه بل نقلها إلى موطنه في فطاني جنوب تايلاند ومن ثم إلى ماليزيا.
وذكر فطاني أنه بالزي السعودي، الثوب والشماغ والبشت صدح بصوته بالآذان من على ناطحة السحاب المشهورة والمعروفة بـ «منارة كوالالمبور» في تسجيل خاص عبر القناة الماليزية TV9. فيما يسعى للاستفادة من التطور التقني بتواجده الفعال على مواقع التواصل الاجتماعي، في الفيسبوك والانستغرام واليوتيوب باعتبارها منصات يمكن استخدامها كأدوات لتعليم القرآن الكريم وتجويده، وتوعية النشء بتعاليم الدين السمحة.