من الإعلام والتعليم إلى الرسم والمسؤولية الاجتماعية، جُبل الزميل صالح شبرق على أداء مهني وتفانٍ مسؤول، مافتئا يعززان قيمته لدى من رافقه أو زامله أو تعاطى معه في أيٍ من المجالات المذكورة، فالتربوي الذي عُهدت إليه مسؤوليات عدة في «تعليم جدة» كان، بحسب شهادة كثيرين حوله ومقربين منه، آثراً دائماً للمصالح العامة وساعياً إلى ما يكفل حصانتها بما يحقق المصلحة، ويعمم الفائدة على المجتمع التعليمي الذي يراه كما يقول مرآة للوطن وقاعدة لنهضته وتنميته.
شبرق، يرى أن الإعلام والتعليم متوازيا المسؤولية وكلاهما يكمل الآخر، اختط لنفسه مساراً على خريطة الصحافة السعودية يمارس فيه دوره صحفيا محايدا وناقدا صريحا بما تملئ عليه المسؤولية الوطنية، من خلال وجوده حتى الآن في صحيفة عكاظ، واستطاع خلق توازن في ذلك، فحلق بجناحين في فضاء المسؤولية والواجب المهني والأخلاقي.
ورغم نهمه للرسم والفنون التشكيلية إلا أن تلك الأدوار والمسؤوليات خطفته كثيراً من مرسمه، غير أنه ما زال يغمس ريشته الأنيقة في ألوان المسؤولية والتحديات، يرسم لوحاته العميقة والمتنوعة عن بيئته وعلاقاته بالناس والحياة وهموم الشارع وتطلعاته.
ملازمة الزميل صالح شبرق في الأيام الماضية للسرير الأبيض وخضوعه لمشرط الجراحة إثر عارض صحي، كانت «ترمومتر» لقياس عمق ارتباطه بمنسوبي التعليم والإعلام والمجتمع والفن التشكيلي، فلم يبرحه تواصل المحبين وسؤالهم عنه.
شبرق تدرج في العمل بقطاع التعليم، وتولى عددا من المهمات القيادية، وأشرف على العديد من البرامج، وله العديد من الدراسات والبحوث في مجال الفن التشكيلي، وحاز العديد من الجوائز والتكريمات التعليمية، أبرزها المركز الأول في مجال الأعمال الفنية التشكيلية المقدمة للمؤتمر العلمي الثاني للجامعات، عبر لوحة «زخارف تراثية» التي قدم فيها دراسة لزخارف الأبواب والشبابيك المستوحاة من العمارة القديمة في منطقة الباحة، كما كرم إعلاميا في العديد من المناسبات والمهرجانات المختلفة.
شبرق، يرى أن الإعلام والتعليم متوازيا المسؤولية وكلاهما يكمل الآخر، اختط لنفسه مساراً على خريطة الصحافة السعودية يمارس فيه دوره صحفيا محايدا وناقدا صريحا بما تملئ عليه المسؤولية الوطنية، من خلال وجوده حتى الآن في صحيفة عكاظ، واستطاع خلق توازن في ذلك، فحلق بجناحين في فضاء المسؤولية والواجب المهني والأخلاقي.
ورغم نهمه للرسم والفنون التشكيلية إلا أن تلك الأدوار والمسؤوليات خطفته كثيراً من مرسمه، غير أنه ما زال يغمس ريشته الأنيقة في ألوان المسؤولية والتحديات، يرسم لوحاته العميقة والمتنوعة عن بيئته وعلاقاته بالناس والحياة وهموم الشارع وتطلعاته.
ملازمة الزميل صالح شبرق في الأيام الماضية للسرير الأبيض وخضوعه لمشرط الجراحة إثر عارض صحي، كانت «ترمومتر» لقياس عمق ارتباطه بمنسوبي التعليم والإعلام والمجتمع والفن التشكيلي، فلم يبرحه تواصل المحبين وسؤالهم عنه.
شبرق تدرج في العمل بقطاع التعليم، وتولى عددا من المهمات القيادية، وأشرف على العديد من البرامج، وله العديد من الدراسات والبحوث في مجال الفن التشكيلي، وحاز العديد من الجوائز والتكريمات التعليمية، أبرزها المركز الأول في مجال الأعمال الفنية التشكيلية المقدمة للمؤتمر العلمي الثاني للجامعات، عبر لوحة «زخارف تراثية» التي قدم فيها دراسة لزخارف الأبواب والشبابيك المستوحاة من العمارة القديمة في منطقة الباحة، كما كرم إعلاميا في العديد من المناسبات والمهرجانات المختلفة.