لم يجد مبرمج ومطور لعبة «مريم»، سلمان الحربي، مخرجاً للهرب من الإجابة على تساؤلات «عكاظ» إزاء الجدل والشبهات حول لعبته، إلا المساومة على ذلك بطلب مبلغ مالي يقدر بـ 50 ألف ريال مقابل الحديث عن ما يثار حولها، ورغم محاولات «عكاظ» الحصول على تصريح منه إلا أنه أصر بقوله «بما أنكم جريدة ادفعوا 50 ألف ريال للحصول على تصريحي»، في موقف يثير الشكوك حول دوافعه في ذلك، وتهرب من الإدلاء بأي تفاصيل إزاء الأسئلة المطروحة بشأن حقيقة تسييس اللعبة من عدمها.
واعتبر خبير الأمن الفكري الدكتور فهد الغفيلي أن اللعبة بدائية وسطحية، ولا يمكن أن يكون من وضعها خبير أو متخصص بشكل احترافي في هذا المجال، وقال: «الغرض منها كان الإثارة وإثارة الانتباه، خصوصا عبر الأصوات التي تصاحب الأسئلة المطروحة، ومن السهل أن تتطور بكل سهولة، لذا نجد صاحبها مواكبا للأحداث اليومية؛ لتكون أكثر إثارة للاعبين».
واستبعد الغفيلي ما قاله بعض التقنيين بشأن خطورتها على أمن المعلومات أو أن تخترق الأجهزة التي تحمّل عليها، خصوصا أنها من ضمن برامج «آبل» التي تضمن الألعاب التي تحمل من خلال تطبيقها.
واعتبر خبير الأمن الفكري الدكتور فهد الغفيلي أن اللعبة بدائية وسطحية، ولا يمكن أن يكون من وضعها خبير أو متخصص بشكل احترافي في هذا المجال، وقال: «الغرض منها كان الإثارة وإثارة الانتباه، خصوصا عبر الأصوات التي تصاحب الأسئلة المطروحة، ومن السهل أن تتطور بكل سهولة، لذا نجد صاحبها مواكبا للأحداث اليومية؛ لتكون أكثر إثارة للاعبين».
واستبعد الغفيلي ما قاله بعض التقنيين بشأن خطورتها على أمن المعلومات أو أن تخترق الأجهزة التي تحمّل عليها، خصوصا أنها من ضمن برامج «آبل» التي تضمن الألعاب التي تحمل من خلال تطبيقها.