غصة تحتبس داخل الممثل المخضرم علي المدفع، وهو يقيم وضع الساحة الفنية المحلية، نتيجة ما يرى أنه أصاب الدراما السعودية باهتزاز كبير حتى أعادها إلى الوهن والتراجع، معزياً ذلك لتراجع دور التلفزيون في تبنيها ودعمها وتسويقها على النحو الذي يحدث في بقية الدول العربية.
وقال لـ«عكاظ»: للأسف نشاط التلفزيون يحتاج إلى غربلة شاملة كي يقوى ويكون أشد مما هو عليه الآن، نحن بصفتنا فنانين حريصون على أن نكون دائماً في الموعد لكن للأسف نعاني الخذلان، ويضيف «يسألونني عن الجديد ودائما أقول إن هناك أشياء كثيرة مع المنتجين لكنها تبقى مواعيد لا تتم وتصطدم بالعراقيل، وكما يقول المثل الشعبي لا تقول تم حتى يتم».
وحول علاقات الوسط الفني، يقول نحن مشغولون عن بعضنا ومواعيدنا تتداخل مع بعضها، أمضيت بالفن 43 عاما، بدأتها عن طريق الهواية لم أدرس ولم أتفرغ له، غير أنني عشقته وأعطيت له كل ما عندي وسأظل.
ويضيف لماذا اختار اسم المدفع دون غيره، فأجاب اسمي الحقيقي علي صالح الرشيد، واخترت المدفع لأنه لقب ينادى به جدي واحتفظت به وبعض أفراد الأسرة ينادون به.
وحول غيابه قال «اسألوا المنتجين، أنا متواجد وشاركت في شهر رمضان الفائت مع مجموعة من الشباب في مسلسل شباب البومب دعماً لهم، ولا أخفيك حقق العمل نجاحاً جيداً وبإذن الله سيكون لنا حضور آخر الموسم القادم».
وقال لـ«عكاظ»: للأسف نشاط التلفزيون يحتاج إلى غربلة شاملة كي يقوى ويكون أشد مما هو عليه الآن، نحن بصفتنا فنانين حريصون على أن نكون دائماً في الموعد لكن للأسف نعاني الخذلان، ويضيف «يسألونني عن الجديد ودائما أقول إن هناك أشياء كثيرة مع المنتجين لكنها تبقى مواعيد لا تتم وتصطدم بالعراقيل، وكما يقول المثل الشعبي لا تقول تم حتى يتم».
وحول علاقات الوسط الفني، يقول نحن مشغولون عن بعضنا ومواعيدنا تتداخل مع بعضها، أمضيت بالفن 43 عاما، بدأتها عن طريق الهواية لم أدرس ولم أتفرغ له، غير أنني عشقته وأعطيت له كل ما عندي وسأظل.
ويضيف لماذا اختار اسم المدفع دون غيره، فأجاب اسمي الحقيقي علي صالح الرشيد، واخترت المدفع لأنه لقب ينادى به جدي واحتفظت به وبعض أفراد الأسرة ينادون به.
وحول غيابه قال «اسألوا المنتجين، أنا متواجد وشاركت في شهر رمضان الفائت مع مجموعة من الشباب في مسلسل شباب البومب دعماً لهم، ولا أخفيك حقق العمل نجاحاً جيداً وبإذن الله سيكون لنا حضور آخر الموسم القادم».