كآخر تقليعات الهياط الخليجي في أوروبا، انتشر مقطع فيديو لشاب خليجي، يتباهى بملايينه، أثناء خروجه من أحد أرقى فنادق العاصمة البريطانية متوجها لسيارته المطلية بالذهب الخالص في مكان مخصص للحافلات، فيما تداول ناشطو المواقع فيديو لخليجي يبصق على موظفة استقبال بأحد مستشفيات لندن، ويلقي عليها العقال، في حادثة مؤسفة، انتهت -حسب الأخبار المتواترة- بسجنه سبع سنوات جزاء فعلته.
وفي تقرير خاص لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية، وصف مواطنون بريطانيون تصرفات بعض السياح الخليجيين بالمؤسفة، مطالبين السلطات الأمنية بالاستعداد لما أسموه “موسم السوبر” الخليجي، لتطبيق العقوبات على كل من يتعمد مخالفة الأنظمة، خصوصا ممن يتباهون بسياراتهم وملايينهم، ضاربين بالأنظمة عرض الحائط.، مشيرين أن أصحاب هذه السيارات الفارهة لا تهمهم الغرامات المالية، لاسيما أنهم يدفعون ما لا يقل عن 20 ألف جنيه إسترليني لنقل سياراتهم جوا إلى العواصم الأوروبية.
وتصطف سيارات الرولزرويس، ولامبورغيني، وباربوس، أمام الفنادق الفخمة في لندن، خصوصا فندق دورشستر وغروفنر هاوس، فيما تحقق بلديات المدينة عائدات مالية كبيرة من الغرامات المفروضة على أصحاب هذه السيارات لوقوفها في أماكن ممنوعة، بينما يتجول الشباب بسياراتهم المليونية وسط لندن، غير مبالين بما يدفعونه نظير مخالفات أنظمة التأمين والسرعة الزائدة، والسير على ممرات الحافلات، وفق تقرير “العربية نت”.
وكانت قناة تلفزيونية محلية في بريطانيا أنتجت قبل أشهر فيلماً وثائقياً عن ظاهرة السيارات الخليجية التي تغزو لندن، وركزت على سلوكيات بعض الخليجيين، لاسيما “التفحيط” بالسيارات والسباقات غير القانونية، فيما رصدت عدساتها رتلا من هذه السيارات على جانبي شارعي نايتسبريدج وتشيلسي، غرمت جميعها لإشغالها الطريق، في وقت انشغل فيه ملاكها بالتبضع من أفخم المحلات كفيرساتشي وفيندي ودورتشستر.
يذكر أن السعوديين أنفقوا على السياحة الخارجية خلال العام الماضي 2016 نحو 98.8 مليار ريال، مقارنة بـ84 مليار ريال في 2015، مسجلا ارتفاعا نسبته 17% كأعلى نسبة زيادة خلال ثلاثة أعوام، حسب بيانات “ساما”. فيما بلغ متوسط الإنفاق آخر 10 سنوات نحو 7% من الإنفاق الحكومي. كما تجاوز حجم الإنفاق نصف تريليون ريال، بين 2007-2016.
وفي تقرير خاص لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية، وصف مواطنون بريطانيون تصرفات بعض السياح الخليجيين بالمؤسفة، مطالبين السلطات الأمنية بالاستعداد لما أسموه “موسم السوبر” الخليجي، لتطبيق العقوبات على كل من يتعمد مخالفة الأنظمة، خصوصا ممن يتباهون بسياراتهم وملايينهم، ضاربين بالأنظمة عرض الحائط.، مشيرين أن أصحاب هذه السيارات الفارهة لا تهمهم الغرامات المالية، لاسيما أنهم يدفعون ما لا يقل عن 20 ألف جنيه إسترليني لنقل سياراتهم جوا إلى العواصم الأوروبية.
وتصطف سيارات الرولزرويس، ولامبورغيني، وباربوس، أمام الفنادق الفخمة في لندن، خصوصا فندق دورشستر وغروفنر هاوس، فيما تحقق بلديات المدينة عائدات مالية كبيرة من الغرامات المفروضة على أصحاب هذه السيارات لوقوفها في أماكن ممنوعة، بينما يتجول الشباب بسياراتهم المليونية وسط لندن، غير مبالين بما يدفعونه نظير مخالفات أنظمة التأمين والسرعة الزائدة، والسير على ممرات الحافلات، وفق تقرير “العربية نت”.
وكانت قناة تلفزيونية محلية في بريطانيا أنتجت قبل أشهر فيلماً وثائقياً عن ظاهرة السيارات الخليجية التي تغزو لندن، وركزت على سلوكيات بعض الخليجيين، لاسيما “التفحيط” بالسيارات والسباقات غير القانونية، فيما رصدت عدساتها رتلا من هذه السيارات على جانبي شارعي نايتسبريدج وتشيلسي، غرمت جميعها لإشغالها الطريق، في وقت انشغل فيه ملاكها بالتبضع من أفخم المحلات كفيرساتشي وفيندي ودورتشستر.
يذكر أن السعوديين أنفقوا على السياحة الخارجية خلال العام الماضي 2016 نحو 98.8 مليار ريال، مقارنة بـ84 مليار ريال في 2015، مسجلا ارتفاعا نسبته 17% كأعلى نسبة زيادة خلال ثلاثة أعوام، حسب بيانات “ساما”. فيما بلغ متوسط الإنفاق آخر 10 سنوات نحو 7% من الإنفاق الحكومي. كما تجاوز حجم الإنفاق نصف تريليون ريال، بين 2007-2016.