تتواصل فعاليات حكايا مسك 2 في الرياض، وسط إقبال لافت من الشباب والعائلات على فعاليته المتنوعة، وخطف الطفل الإماراتي محمد حسن أحمد الاهتمام أمس الأول وهو يسرد حكاياه على منصة مسك، في محاضرته «فن كتابة السيناريو» التي وجه فيها حديثه إلى مواهب كتابة الأفلام، قائلاً: «كل حياتكم قصص، خذ حكايا حارتك الصغيرة وانطلق بها إلى العالم، اكتب.. واكتب حتى تجد قصتك الحقيقية واصنع أفلاماً تشبهك، لا تتعب نفسك في البحث عن الرسالة المقترنة بما تكتب، لا ترو حكاية مجردة وإنما اصنع التأثير في نفوس المتلقين». وخلال المحاضرة التي قدمها على منصة محترف الكتابة، قال إن الشغف أهم من الموهبة والحماس لا يكفي لوحده لإنتاج عمل سينمائي جميل.
وتمنى تحويل الرصيد الأدبي في الخليج من القصص القصيرة إلى أفلام على غرار تحويل بعض الروايات إلى أفلام، مبدياً ارتياحه لاتساع دائرة العمل على قطاع صناعة الأفلام، ويرى أن هذا التطور جعل من السهل على أي صاحب أي نص جميل أن يجد مخرجاً ومنتجاً له، وبشكل لم يكن ممكناً فيما مضى. وشاركت الإعلامية جلنار أسامة في الفعاليات ضمن فقرة «قصة الكفاح ومواجهة التحديات»، تحدثت خلالها عن تجربتها الشخصية في الإعلام وبداياتها والصعوبات التي واجهتها، وكيف أنها كافحت إلى أن حازت على ثقة قناة الإخبارية وأصبحت مذيعة فيها، وشكرت مدير عام القناة على ثقته في الكفاءات الوطنية، وإتاحة المجال لها المشاركة في توفير بيئة العمل المناسبة لتحقيق النجاح.
وتمنى تحويل الرصيد الأدبي في الخليج من القصص القصيرة إلى أفلام على غرار تحويل بعض الروايات إلى أفلام، مبدياً ارتياحه لاتساع دائرة العمل على قطاع صناعة الأفلام، ويرى أن هذا التطور جعل من السهل على أي صاحب أي نص جميل أن يجد مخرجاً ومنتجاً له، وبشكل لم يكن ممكناً فيما مضى. وشاركت الإعلامية جلنار أسامة في الفعاليات ضمن فقرة «قصة الكفاح ومواجهة التحديات»، تحدثت خلالها عن تجربتها الشخصية في الإعلام وبداياتها والصعوبات التي واجهتها، وكيف أنها كافحت إلى أن حازت على ثقة قناة الإخبارية وأصبحت مذيعة فيها، وشكرت مدير عام القناة على ثقته في الكفاءات الوطنية، وإتاحة المجال لها المشاركة في توفير بيئة العمل المناسبة لتحقيق النجاح.