يعتقد باحثون بجامعة ستانفورد في كاليفورنيا الأمريكية أن كميات ضخمة من الألماس ربما ملايين القيراطات تغرق فعليا في محيط كوكب أورانوس، بسبب تجربة لمحاكاة الظروف على الكواكب ذي الغازات الجليدية مثل أورانوس ونبتون بدرجة أقل، إذ لاحظ العلماء عقب هذه التجربة ظاهرة المطر الألماس الذي يتشكل في ظروف ضغط عال عندما يعمل تفاعل عنصري الهيدورجين والكربون، على توليد ذرات الألماس.
وبالنسبة لكوكب أورانوس بحسب «العربية نت» فإنه من ناحية افتراضية يأخذ الألماس الذي يتشكل كأمطار طريقه ليمضي ببطء ومن ثم يغرق في باطن الكوكب.
ويعتقد أن هذه الأمطار المتألقة تنشأ على بعد أكثر من 5000 ميل تحت أسطح أورانوس ونبتون، وحيث تتشابه ظروف الكوكبين الداخلية.
ويعتقد الباحثون أيضا أنه من الممكن وعلى مدى آلاف السنين، أن الألماس المتشكل، كان يغرق ببطء في طبقات الجليد بالكوكب، ليتجمع في طبقة سمكية حول نواة الكوكب.
وبالنسبة لكوكب أورانوس بحسب «العربية نت» فإنه من ناحية افتراضية يأخذ الألماس الذي يتشكل كأمطار طريقه ليمضي ببطء ومن ثم يغرق في باطن الكوكب.
ويعتقد أن هذه الأمطار المتألقة تنشأ على بعد أكثر من 5000 ميل تحت أسطح أورانوس ونبتون، وحيث تتشابه ظروف الكوكبين الداخلية.
ويعتقد الباحثون أيضا أنه من الممكن وعلى مدى آلاف السنين، أن الألماس المتشكل، كان يغرق ببطء في طبقات الجليد بالكوكب، ليتجمع في طبقة سمكية حول نواة الكوكب.