مع اقتراب عودة الطلاب إلى مقاعد الدراسة في كل عام، يكثر الحديث عن المستلزمات الدراسية، خصوصا «الحقيبة المدرسية»، التي تمثل هاجساً كل عام للطلاب وذويهم.
وفيما يحرص العديد من الأهالي على اختيار حقائب ذات ثمن رخيص، يحذر متخصصون من هذا الأمر، داعين الآباء والأمهات إلى شراء حقائب ذات مواصفات تحمي الأطفال، وتناسب أعمارهم.
وشدد أخصائي الأطفال بصحة جدة الدكتور نصرالدين الشريف على ضرورة الاختيار الجيد للحقائب المدرسية، خصوصا التي تحتوي على العجلات، مبيناً أن أكثر الشكاوى تكمن في ثقل الحقيبة التي تزيد على وزن الطفل، وبالتالي فإن حملها على الظهر يسبب لهم الكثير من الآلام والمضاعفات في الظهر.
وبيّن الشريف أن العديد من الأسر لا تحرص على صحة أطفالها، ويركزون على رخص الثمن، في ظل غياب المواصفات المطلوبة التي تحمي الأطفال ولاسيما أبناء المرحلة الابتدائية، وهذا الأمر يدعو إلى ضرورة البحث عن المواصفات قبل التركيز على سعر الحقيبة.
واستذكر الشريف تجربة سابقة لوزارة التعليم حول الحقيبة المدرسية الصحية تحت شعار «نحو حقيبة مدرسية صحية للطالب»، منوهاً بأن التجربة عالجت مشكلة وزن حقائب الطلاب في المرحلة الابتدائية، وسعت الوزارة التعليم إلى أن لا يزيد وزن حقيبة الطالب على 10% من وزن الطالب.
وفيما يحرص العديد من الأهالي على اختيار حقائب ذات ثمن رخيص، يحذر متخصصون من هذا الأمر، داعين الآباء والأمهات إلى شراء حقائب ذات مواصفات تحمي الأطفال، وتناسب أعمارهم.
وشدد أخصائي الأطفال بصحة جدة الدكتور نصرالدين الشريف على ضرورة الاختيار الجيد للحقائب المدرسية، خصوصا التي تحتوي على العجلات، مبيناً أن أكثر الشكاوى تكمن في ثقل الحقيبة التي تزيد على وزن الطفل، وبالتالي فإن حملها على الظهر يسبب لهم الكثير من الآلام والمضاعفات في الظهر.
وبيّن الشريف أن العديد من الأسر لا تحرص على صحة أطفالها، ويركزون على رخص الثمن، في ظل غياب المواصفات المطلوبة التي تحمي الأطفال ولاسيما أبناء المرحلة الابتدائية، وهذا الأمر يدعو إلى ضرورة البحث عن المواصفات قبل التركيز على سعر الحقيبة.
واستذكر الشريف تجربة سابقة لوزارة التعليم حول الحقيبة المدرسية الصحية تحت شعار «نحو حقيبة مدرسية صحية للطالب»، منوهاً بأن التجربة عالجت مشكلة وزن حقائب الطلاب في المرحلة الابتدائية، وسعت الوزارة التعليم إلى أن لا يزيد وزن حقيبة الطالب على 10% من وزن الطالب.