يوسع أطباء السرطان نطاق استخدام العلاج المناعي وهو فئة جديدة من الأدوية التي تستدعي دفاعات الجسم في محاربة الأورام.
ويظهر البحث الأخير الذي اطلع عليه 23 ألف خبير في أكبر مؤتمر أوروبي للأورام كيف يمكن للأدوية التي أثبتت بالفعل فاعلية طويلة الأمد في علاج النمو الثانوي للأورام الخبيثة أن تكون ناجعة في علاج السرطان في مراحله المبكرة، وفق وكالة «رويترز». وتبشر النتائج بتوسيع سوق أدوية العلاج المناعي.
وجذبت شركة «أسترا زينيكا» الأضواء في مؤتمر الجمعية الأوروبية للأورام في مدريد بعدما أظهرت نتائج تجارب إكلينيكية أن عقارها (إمفينزي) ساعد مرضى بسرطان الرئة في مرحلة متوسطة من المرض.
وأثبتت شركة «بريستول مايرز» أن عقارها (أوبديفو) المستخدم بالفعل في علاج أنواع متقدمة من السرطان يمكن أن يحول دون حدوث انتكاسات في العلاج من سرطان الجلد إذا استخدم بعد الجراحة مباشرة. ويعرف تعاطي العلاج في هذه الفترة بالعلاج المساعد، إذ يسهم في الحيلولة دون عودة المرض مرة أخرى.
ويجري تجريب العلاج المناعي حاليا للوقوف على فاعليته في علاج أنواع شتى من السرطان، ومنها سرطان الرئة والكلى والمثانة، كما تجرى تجارب لمعرفة فعاليته في علاج الثدي والرأس والعنق.
ويظهر البحث الأخير الذي اطلع عليه 23 ألف خبير في أكبر مؤتمر أوروبي للأورام كيف يمكن للأدوية التي أثبتت بالفعل فاعلية طويلة الأمد في علاج النمو الثانوي للأورام الخبيثة أن تكون ناجعة في علاج السرطان في مراحله المبكرة، وفق وكالة «رويترز». وتبشر النتائج بتوسيع سوق أدوية العلاج المناعي.
وجذبت شركة «أسترا زينيكا» الأضواء في مؤتمر الجمعية الأوروبية للأورام في مدريد بعدما أظهرت نتائج تجارب إكلينيكية أن عقارها (إمفينزي) ساعد مرضى بسرطان الرئة في مرحلة متوسطة من المرض.
وأثبتت شركة «بريستول مايرز» أن عقارها (أوبديفو) المستخدم بالفعل في علاج أنواع متقدمة من السرطان يمكن أن يحول دون حدوث انتكاسات في العلاج من سرطان الجلد إذا استخدم بعد الجراحة مباشرة. ويعرف تعاطي العلاج في هذه الفترة بالعلاج المساعد، إذ يسهم في الحيلولة دون عودة المرض مرة أخرى.
ويجري تجريب العلاج المناعي حاليا للوقوف على فاعليته في علاج أنواع شتى من السرطان، ومنها سرطان الرئة والكلى والمثانة، كما تجرى تجارب لمعرفة فعاليته في علاج الثدي والرأس والعنق.