راشد الماجد
رابح صقر
محمد عبده
عبدالمجيد عبدالله
إشارة لما نشرته «عكاظ» في وقت سابق، تؤكد مصادر خاصة إلى أن عمالقة الأغنية السعودية محمد عبده، وراشد الماجد، ورابح صقر، وعبدالمجيد عبدالله، وماجد المهندس، وأصيل أبو بكر، إلى جانب وليد الشامي، أتموا استعدادهم للمشاركة في حفل فني ضخم، سيشهد العمل الفني الذي جرى عمل بروفاته في لندن قبل أسبوعين تقريباً، بالتزامن مع اليوم الوطني في الثالث والعشرين من سبتمبر القادم.
ورجحت المصادر أن يكون في الصالة المغلقة بملعب الجوهرة بحسب معلومات أولية رجحت أن تتولى روتانا تنظيم الحفل دون أن تؤكد ذلك رسمياً أو تعلن عنه حتى الآن.
ويجري العمل على وضع الخطوط العريضة للحدث الضخم بحسب مصادر، وسيشهد إعادة الأغنية الشهيرة «سيوف العز» التي كتب كلماتها الأمير بدر بن عبدالمحسن، ولحنها محمد عبده في العشرينات من عمره، وعرفت بأغنية بـ«كلنا فيصل وكلنا خالد» التي يرجع تاريخ غنائها إلى عام 1975 بصياغة أخرى، إذ سيشدو بها عدد من الفنانين ولأول مرة على خسبة المسرح بعد غياب طويل.
ويتوقع أن يتضمن الحفل عروضاً فنية مختلفة وسيكون مخصصاً لأبرز الأعمال الوطنية التي قدمها العمالقة في وقت سابق، فضلاً عن أعمال وطنية جديدة سيتم تقديمها لأول مرة على مستوى الحفلات الفنية.
ورجحت المصادر أن يكون في الصالة المغلقة بملعب الجوهرة بحسب معلومات أولية رجحت أن تتولى روتانا تنظيم الحفل دون أن تؤكد ذلك رسمياً أو تعلن عنه حتى الآن.
ويجري العمل على وضع الخطوط العريضة للحدث الضخم بحسب مصادر، وسيشهد إعادة الأغنية الشهيرة «سيوف العز» التي كتب كلماتها الأمير بدر بن عبدالمحسن، ولحنها محمد عبده في العشرينات من عمره، وعرفت بأغنية بـ«كلنا فيصل وكلنا خالد» التي يرجع تاريخ غنائها إلى عام 1975 بصياغة أخرى، إذ سيشدو بها عدد من الفنانين ولأول مرة على خسبة المسرح بعد غياب طويل.
ويتوقع أن يتضمن الحفل عروضاً فنية مختلفة وسيكون مخصصاً لأبرز الأعمال الوطنية التي قدمها العمالقة في وقت سابق، فضلاً عن أعمال وطنية جديدة سيتم تقديمها لأول مرة على مستوى الحفلات الفنية.