يحول تصنيف المركبات الكلاسيكية على أنها قطعة تراثية في الجمارك من الاستفادة منها كما يجب، بحسب بعض ملاكها المشاركين في مهرجان السيارات المعدلة «ايست كاستم» بمعارض الظهران الدولية، إذ طالبوا بإعادة النظر في نظام الجمارك في دخول السيارات الكلاسيكية إلى المملكة وآلية تصنيفه، مؤكدين أن دخولها كقطعة تراثية يمنع من الاستفادة منها، وذلك بخلاف ما يتم العمل به في معظم الدول، إذ يسمح باقتناء السيارات والاستفادة منها كمركبة شخصية.
وأكد رئيس مجموعة السيارات الكلاسيكية الخليجية خالد بن فهد الجبر أن الاستثمار في السيارات الكلاسيكية يعتبر ملاذا استثماريا مربحاً وآمنا، مبيناً أن هذا النوع من السيارات ترتفع قيمتها سنوياً بنسبة تصل إلى أكثر من 10%، وهذا الارتفاع في القيمة لا تستطيع أن تحققه الكثير من الأصول التقليدية التي يُقبل عليها المستثمرون، إلا أن القيمة السوقية لها في المملكة غير معروف ومن الصعب التوقع به حالياً.
وأشار إلى أن السيارات الكلاسيكية كانت مجرد هواية ثم تحولت إلى استثمار مربح وسهل سواء على المستوى المحلي أو في دول العالم، ولكن العائق أمام ملاكها محلياً هو تصنيف الجمارك لها كصنف تراثي، مؤكداً أن الكثير من السيارات الكلاسيكية تتفوق على أنواع عدة من الحديثة في المواصفات وغيرها من المقاييس، إضافة إلى أن تلك السيارات تعتبر تاريخا يذكرنا ببداية نهضة هذا البلد المبارك.
وأكد رئيس مجموعة السيارات الكلاسيكية الخليجية خالد بن فهد الجبر أن الاستثمار في السيارات الكلاسيكية يعتبر ملاذا استثماريا مربحاً وآمنا، مبيناً أن هذا النوع من السيارات ترتفع قيمتها سنوياً بنسبة تصل إلى أكثر من 10%، وهذا الارتفاع في القيمة لا تستطيع أن تحققه الكثير من الأصول التقليدية التي يُقبل عليها المستثمرون، إلا أن القيمة السوقية لها في المملكة غير معروف ومن الصعب التوقع به حالياً.
وأشار إلى أن السيارات الكلاسيكية كانت مجرد هواية ثم تحولت إلى استثمار مربح وسهل سواء على المستوى المحلي أو في دول العالم، ولكن العائق أمام ملاكها محلياً هو تصنيف الجمارك لها كصنف تراثي، مؤكداً أن الكثير من السيارات الكلاسيكية تتفوق على أنواع عدة من الحديثة في المواصفات وغيرها من المقاييس، إضافة إلى أن تلك السيارات تعتبر تاريخا يذكرنا ببداية نهضة هذا البلد المبارك.