أصدرت السلطات الإندونيسية الجمعة أعلى درجة تحذير من احتمال ثوران بركان في جزيرة بالي السياحية، بعد أن دفعت اهتزازات أرضية آلاف السكان للفرار خوفا من تفجره لأول مرة منذ أكثر من 50 عاما.
ويصدر بركان جبل اغونغ الذي يبعد 75 كيلومترا (47 ميلا) من منتجع كوتا السياحي، هديراً منذ أغسطس، ونصح المسؤولون السكان بالبقاء على مسافة لا تقل عن تسعة كيلومترات من فوهته.
وتعرض الجبل لمئات الاهتزازات هذا الأسبوع، ما دفع قرابة 10 آلاف شخص لمغادرة منازلهم اعتبارا من الجمعة خوفا من ثوران البركان.
وقال لفرانس برس وايان سووارجانا الذي يعيش في محيطه "تحدث الهزات بشكل متكرر، لذا نحن خائفون وقمت بنقل جميع أفراد أسرتي إلى مخيم للاجئين".
ونصح المتحدث باسم الهيئة الوطنية لإدارة الكوارث سوتوبو بوروو نوغروهو السكان بالتزام الهدوء وعدم الأخذ بالشائعات.
ولم تتأثر حركة الملاحة في مطار عاصمة بالي، دينباسار، إحدى أبرز الوجهات السياحية التي تستقطب سنويا ملايين السياح الأجانب، إلا أن إدارة المطار تراقب الأوضاع من كثب.
وأصدرت الحكومة الأسترالية الجمعة توجيهات للمسافرين بضرورة التزام أقصى درجات الحيطة والحذر في إندونيسيا واتباع تعليمات السلطات.
وقتل أكثر من 1000 شخص جراء آخر ثوران لبركان جبل اغونغ في 1963.
ويصدر بركان جبل اغونغ الذي يبعد 75 كيلومترا (47 ميلا) من منتجع كوتا السياحي، هديراً منذ أغسطس، ونصح المسؤولون السكان بالبقاء على مسافة لا تقل عن تسعة كيلومترات من فوهته.
وتعرض الجبل لمئات الاهتزازات هذا الأسبوع، ما دفع قرابة 10 آلاف شخص لمغادرة منازلهم اعتبارا من الجمعة خوفا من ثوران البركان.
وقال لفرانس برس وايان سووارجانا الذي يعيش في محيطه "تحدث الهزات بشكل متكرر، لذا نحن خائفون وقمت بنقل جميع أفراد أسرتي إلى مخيم للاجئين".
ونصح المتحدث باسم الهيئة الوطنية لإدارة الكوارث سوتوبو بوروو نوغروهو السكان بالتزام الهدوء وعدم الأخذ بالشائعات.
ولم تتأثر حركة الملاحة في مطار عاصمة بالي، دينباسار، إحدى أبرز الوجهات السياحية التي تستقطب سنويا ملايين السياح الأجانب، إلا أن إدارة المطار تراقب الأوضاع من كثب.
وأصدرت الحكومة الأسترالية الجمعة توجيهات للمسافرين بضرورة التزام أقصى درجات الحيطة والحذر في إندونيسيا واتباع تعليمات السلطات.
وقتل أكثر من 1000 شخص جراء آخر ثوران لبركان جبل اغونغ في 1963.