في سياق مبادراتها الوطنية، أنتجت مؤسسة الأمير محمد بن سلمان الخيرية «مسك» وبالتعاون مع وزارة الثقافة والإعلام، فيديو خاصا بمناسبة اليوم الوطني الـ 87 يقدم العرضة السعودية على نحو غير مسبوق وكما لم يره أحد من قبل، مزجت فيه عراقة هذا الفلكلور الوطني المرتبط بتاريخ الجزيرة العربية وبأهم المناسبات الكبرى فيها، مع سمفونية عصرية تمخض عنها عمل راق وأنيق لقي تداولاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي.
نُفذ العمل باحترافية عالية واستهل بمقدمة موسيقية وتواكب عبارة «نحمد الله جت على ما نتمنى، من ولي العرش جزل الوهايب. خـبر الـلي طـامع في وطنا دونـها نـثني إلى جت طلايب» قام بأدائها أوركسترا العرضة السعودية «سلايل» التي نجحت بحسب نقاد ومتابعين في مفاجأة السعوديين بعمل عصري يقدم الموروث الوطني بشكل مميز.
وارتبطت العرضة السعودية بفتوحات الملك عبدالعزيز وتوحيده للمملكة، وعُرفت أيضاً بأنها رقصة الحرب، ويلقي فيه المشاركون أبياتا معينة تتلوها الرقصة التي عادة ما تكون عبارة عن رفع للسيف وتمايل جهة اليمين أو جهة اليسار مع التقدُّم لعدد من الخطوات إلى الأمام، ويكون عادة المنشدون في صف واحد، وتستخدم فيها أنواع مختلفة من الطبول يطلق على الكبيرة منها اسم طبول التخمير، والصغيرة يطلق عليها طبول التثليث، التي اكتشفت مع العرضة السعودية في الوقت نفسه بهدف رفع المعنويات، وكذلك لاستعراض القوة قبل الخروج إلى الحروب وعندما اكتشف المحاربون أن الأصوات لا تكفي لأداء الغرض، تم إدخال الطبول حتى يرتفع الصوت أكثر.
نُفذ العمل باحترافية عالية واستهل بمقدمة موسيقية وتواكب عبارة «نحمد الله جت على ما نتمنى، من ولي العرش جزل الوهايب. خـبر الـلي طـامع في وطنا دونـها نـثني إلى جت طلايب» قام بأدائها أوركسترا العرضة السعودية «سلايل» التي نجحت بحسب نقاد ومتابعين في مفاجأة السعوديين بعمل عصري يقدم الموروث الوطني بشكل مميز.
وارتبطت العرضة السعودية بفتوحات الملك عبدالعزيز وتوحيده للمملكة، وعُرفت أيضاً بأنها رقصة الحرب، ويلقي فيه المشاركون أبياتا معينة تتلوها الرقصة التي عادة ما تكون عبارة عن رفع للسيف وتمايل جهة اليمين أو جهة اليسار مع التقدُّم لعدد من الخطوات إلى الأمام، ويكون عادة المنشدون في صف واحد، وتستخدم فيها أنواع مختلفة من الطبول يطلق على الكبيرة منها اسم طبول التخمير، والصغيرة يطلق عليها طبول التثليث، التي اكتشفت مع العرضة السعودية في الوقت نفسه بهدف رفع المعنويات، وكذلك لاستعراض القوة قبل الخروج إلى الحروب وعندما اكتشف المحاربون أن الأصوات لا تكفي لأداء الغرض، تم إدخال الطبول حتى يرتفع الصوت أكثر.