تتساءل الأم عبير بأن أطفالها حركتهم مفرطة وتفقد السيطرة عليهم فلجأت «لصفحة الطفل» حتى تأخذ رأي مختص بهذا الشأن وإيجاد طريقة لحل مشكلتها مع أطفالها وسألت: • أطفالي يأكلون الحلويات بكثرة وحركاتهم مفرطة وأفقد السيطرة عليهم، هل صحيح سبب هذه الحركة المستمرة بأكل الحلويات وكيف أمنعهم وأشغلهم بأشياء محببة لهم خلاف الحلويات؟ أجابت المستشارة الأسرية هدى الأحمدي: هناك أنواع من الحلويات فعلا تجعل الطفل في حركة مستمرة، بل تصل إلى فرط الحركة، وهنا ينبغي على الأم ألا تبالغ في الاستجابة لمطالب الطفل ورغبته المستمرة في أكل الحلويات، ناهيك عن الأضرار الأخرى التي تسببها مثل زيادة الوزن وتسوس الأسنان وأمراض متعلقة ببدانة الأطفال وكلما زادت السعرات الحرارية في الحلويات أو الشوكولاتة كلما كانت نتائجها غير جيدة للأطفال.
وعلى الأم أن تحدد حصة من الحلويات للطفل بين فترة وأخرى وتكون حصصا قليلة ومتباعدة وإن كان الطفل تجاوز الثلاث سنوات، فعلى الأم أن تنبهه لتلك الأضرار بمشاهدة بعض المقاطع التربوية والتي تظهر فيها بدانة الأطفال وتسوس الأسنان وتعطيه البدائل من أنواع الفواكه أو الفواكه المجففة وتحببه في تناولها، لأنها مفيدة وجيدة للصحة.
من الطرق الجيدة لإشغال وقت الطفل: أولا علينا مراعاة اكتشاف موهبة الطفل وميوله، ومن خلالها نحدد ماهي الطرق والأساليب التي نجذب بها الطفل لنبدأ بتحفيز الطفل وإعطائه خيارات متعددة ولا نرغمه على القيام بما نرغب نحن.
وعلى الأم أن تحدد حصة من الحلويات للطفل بين فترة وأخرى وتكون حصصا قليلة ومتباعدة وإن كان الطفل تجاوز الثلاث سنوات، فعلى الأم أن تنبهه لتلك الأضرار بمشاهدة بعض المقاطع التربوية والتي تظهر فيها بدانة الأطفال وتسوس الأسنان وتعطيه البدائل من أنواع الفواكه أو الفواكه المجففة وتحببه في تناولها، لأنها مفيدة وجيدة للصحة.
من الطرق الجيدة لإشغال وقت الطفل: أولا علينا مراعاة اكتشاف موهبة الطفل وميوله، ومن خلالها نحدد ماهي الطرق والأساليب التي نجذب بها الطفل لنبدأ بتحفيز الطفل وإعطائه خيارات متعددة ولا نرغمه على القيام بما نرغب نحن.