اختتمت جمعية الثقافة والفنون في الرياض احتفالاتها باليوم الوطني السابع والثمانين للمملكة، أمس الأول بأمسية فنية منوعة حضرها نخبة من الفنانين والمثقفين وجماهير غفيرة من الجنسين، إضافة إلى منسوبي الجمعية، على رأسهم رئيسها العام الدكتور عمر السيف الذي كرم المشاركين وشكرهم على تفاعلهم مع الفعاليات الوطنية والثقافية التي تقيمها الجمعية في مختلف فروعها.
وشهدت الأمسية، الحفلة الفنية للفنان رامي عبدالله الذي قدم ست أغانٍ مختلفة لعمالقة الفن السعودي، بينها «ظالم ولكن» للفنان طلال مداح و«لو كلفتني المحبة» لمحمد عبده و«تولعت بك والله» للفنان سلامة العبدالله و«عشيري» للفنان راشد الماجد، كما شارك كل من يوسف الجراح وعبدالله السدحان في بعض الفعاليات وشاركا في العرضة السعودية الخاصة بهذه المناسبة.
ورحب فنانون بإقامة مثل هذه الحفلات على مسارح الجمعيات بعد غياب طويل، اقتصر فيها دور الجمعية على المسرح والندوات والدورات والورش الفنية فقط، وطالبوا بوجود الحفلات الغنائية ضمن أجندتها بشكل أكثر ودعم المواهب بشكل حقيقي.
يذكر أن جمعية الثقافة والفنون بالرياض احتفلت باليوم الوطني وبختام أنشطتها السنوية بمشاركة عدد من الفنانين التشكيليين والمواهب الشابة وقدمت فقرات للفلكلور الشعبي ووصلة غنائية وطنية.
وشهدت الأمسية، الحفلة الفنية للفنان رامي عبدالله الذي قدم ست أغانٍ مختلفة لعمالقة الفن السعودي، بينها «ظالم ولكن» للفنان طلال مداح و«لو كلفتني المحبة» لمحمد عبده و«تولعت بك والله» للفنان سلامة العبدالله و«عشيري» للفنان راشد الماجد، كما شارك كل من يوسف الجراح وعبدالله السدحان في بعض الفعاليات وشاركا في العرضة السعودية الخاصة بهذه المناسبة.
ورحب فنانون بإقامة مثل هذه الحفلات على مسارح الجمعيات بعد غياب طويل، اقتصر فيها دور الجمعية على المسرح والندوات والدورات والورش الفنية فقط، وطالبوا بوجود الحفلات الغنائية ضمن أجندتها بشكل أكثر ودعم المواهب بشكل حقيقي.
يذكر أن جمعية الثقافة والفنون بالرياض احتفلت باليوم الوطني وبختام أنشطتها السنوية بمشاركة عدد من الفنانين التشكيليين والمواهب الشابة وقدمت فقرات للفلكلور الشعبي ووصلة غنائية وطنية.