يقول الباحثون أن تجارب التصوير بالرنين المغناطيسي لما أسموه «شد الأصابع» أو«طقطقة الأصابع» تحدث بسبب تكون تجويف مملوء بالغاز بسرعة داخل أنسجة مادة زلقة تسمى السائل الزلالي، التي تعمل على تسهيل الحركة في المسافة الفاصلة بين سلاميات الأصابع لتحدث الفرقعة خلال أقل من 310 أجزاء من ألف جزء من الثانية، وأنهم لاحظوا قبل صوت «الطقطقة» مباشرة وميضا أبيض اللون يعتقد أن يكون ناجما عن اندفاع كمية صغيرة من الماء.
وكانت أول دراسة نشرت في هذا الشأن عام 1947 تؤكد أن صوت الأصابع ينجم عن تكون تجويف غازي داخل المفصل، لكن باحثين آخرين رفضوا هذا التفسير عام 1971 قائلين إن انفجار فقاعة داخل المفصل هو سبب ذلك الصوت (الطقطقة).
وكانت أول دراسة نشرت في هذا الشأن عام 1947 تؤكد أن صوت الأصابع ينجم عن تكون تجويف غازي داخل المفصل، لكن باحثين آخرين رفضوا هذا التفسير عام 1971 قائلين إن انفجار فقاعة داخل المفصل هو سبب ذلك الصوت (الطقطقة).