ثمة إحصائيات لا يمكن القفز فوقها أو المرور عليها سريعاً، لاسيما أنها على المستوى العالمي باتت تشكل مقياساً لحجم تأثير النجوم وشعبيتهم حول العالم، وإن كان الحديث يدور عن القوائم السنوية مثل قوقل وفوربس وغيرهما، فإن «تويتر» على سبيل المثال يشكل محلياً أبرز مقياس لحراك الفنانين مع جمهورهم وتفاعلهم والرد عليهم، في ظل استئثار شركة بعينها بالبث الحصري لأغانيهم وعدم وجود سوق غنائية يمكن القياس عليها، وبحسب جولة قامت بها «عكاظ» في حسابات أكثر عمالقة الأغنية السعودية شعبية، يتزعم الفنان عبدالمجيد عبدالله قائمة الأكثر شعبية على تويتر محققاً في قرابة ستة أعوام العدد الأكبر من المتابعين متخطياً 1.5 مليون، فيما كانت الصدمة أن فنان العرب محمد عبده تذيل القائمة بـ 78.1 ألف فقط حققها في قرابة 15 شهراً، ما يبدو مبرراً لجمهوره لحداثة انضمامه لمنصة التدوين المصغر قياساً ببقية القائمة التي انضمت عام 2011.
أما أقدمهم على «تويتر» فهو رابح صقر، الذي انضم قبل نحو ستة أعوام وثمانية أشهر، يليه عبادي الجوهر المنضم في مايو 2011، في حين أن أكثرهم تغريداً راشد الماجد بأكثر من خمسة آلاف تغريدة، وأقلهم محمد عبده بعشرين تغريدة فقط، في حين غرد طلال سلامة بأكثر 3.351 مرة، وعبدالمجيد عبدالله ورابح صقر نحو ألفي تغريدة، وجاء عبادي الجوهر الأقل في بنحو 200 تغريدة.
أما أقدمهم على «تويتر» فهو رابح صقر، الذي انضم قبل نحو ستة أعوام وثمانية أشهر، يليه عبادي الجوهر المنضم في مايو 2011، في حين أن أكثرهم تغريداً راشد الماجد بأكثر من خمسة آلاف تغريدة، وأقلهم محمد عبده بعشرين تغريدة فقط، في حين غرد طلال سلامة بأكثر 3.351 مرة، وعبدالمجيد عبدالله ورابح صقر نحو ألفي تغريدة، وجاء عبادي الجوهر الأقل في بنحو 200 تغريدة.