أنظمة الأشرطة والألوان مستخدمة مع عدد من الأمراض، جاءت كدلالة للتضامن مع قضية معينة ودعمها، ولعل الأكثر شهرة هو الشريط الأحمر الذي يرمز إلى دعم مرضى الإيدز، والوردي لسرطان الثدي، وهناك أيضا الأرجواني للزهايمر، والأخضر للهوس الاكتئابي، والفضي لاضطراب الدماغ أو العجز.
وتاريخيا، فإن هذا النوع من الأشرطة ارتبط لأول مرة بالطقوس العسكرية، فالشرائط الصفراء كانت تستخدم في الولايات المتحدة لإظهار أن أحد أفراد العائلة في الخدمة العسكرية، أما في روسيا فهي ترمز للاتحاد السوفييتي السابق والاحتفال بانتصار الحلفاء في الحرب العالمية الثانية، وبالنسبة لمرض السرطان فهناك العديد من الألوان كل منها يرمز لنوع معين من المرض، أغربها الشريط الأزرق الممتزج بالوردي الذي يرمز إلى مكافحة سرطان الثدي عند الرجال.
وتاريخيا، فإن هذا النوع من الأشرطة ارتبط لأول مرة بالطقوس العسكرية، فالشرائط الصفراء كانت تستخدم في الولايات المتحدة لإظهار أن أحد أفراد العائلة في الخدمة العسكرية، أما في روسيا فهي ترمز للاتحاد السوفييتي السابق والاحتفال بانتصار الحلفاء في الحرب العالمية الثانية، وبالنسبة لمرض السرطان فهناك العديد من الألوان كل منها يرمز لنوع معين من المرض، أغربها الشريط الأزرق الممتزج بالوردي الذي يرمز إلى مكافحة سرطان الثدي عند الرجال.