بمشاركة ملحق الشؤون الإسلامية في سفارة خادم الحرمين الشريفين في باريس عبدالله بن إبراهيم الفالح، وضع حجر الأساس لجامع «أيوب سلطان»، أخيرا، ويعد أكبر جامع في أوروبا اتخذ من مدينة ستراسبورغ بفرنسا مقرا له، بحضور رئيس بلدية ستراسبورغ رولاند رياس، ورئيس مؤسسة المجتمع الإسلامي في أوروبا كمال أرغون، ونائب رئيس الوزراء التركي بكر بوزداغ. إضافة إلى عدد كبير من المسؤولين الفرنسيين ونواب بالبرلمان الأوروبي وممثلي البعثات الدبلوماسية.
يقام الجامع بإشراف مؤسسة المجتمع الإسلامي في أوروبا على مساحة 9 آلاف متر مربع، ويتسع لـ 3 آلاف مصل، كما يضم مواقف تسع 300 سيارة و260 موقفاً للدراجات الهوائية، ويتميز بطراز هندسي فريد يمثل الحضارة الإسلامية، إذ سيتركز على أربعة أعمدة أساسية تعلوها قبة أساسية وتحيط بها 27 قبة ومئذنتان، وسيتغرق بناء الجامع 3 سنوات بتكلفة 30 مليون دولار. وفي تصريحه على هامش التدشين أكد رئيس مؤسسة المجتمع الإسلامي في أوروبا كمال أرغون أن المسلمين يعدون جزءاً من فرنسا وأوروبا، وهم مواطنون إيجابيون منهم المهندسون ورجال الأعمال والمفكرون والمربون، كما أن المسلمين يمثلون 10% من سكان مدينة ستراسبورغ.
يقام الجامع بإشراف مؤسسة المجتمع الإسلامي في أوروبا على مساحة 9 آلاف متر مربع، ويتسع لـ 3 آلاف مصل، كما يضم مواقف تسع 300 سيارة و260 موقفاً للدراجات الهوائية، ويتميز بطراز هندسي فريد يمثل الحضارة الإسلامية، إذ سيتركز على أربعة أعمدة أساسية تعلوها قبة أساسية وتحيط بها 27 قبة ومئذنتان، وسيتغرق بناء الجامع 3 سنوات بتكلفة 30 مليون دولار. وفي تصريحه على هامش التدشين أكد رئيس مؤسسة المجتمع الإسلامي في أوروبا كمال أرغون أن المسلمين يعدون جزءاً من فرنسا وأوروبا، وهم مواطنون إيجابيون منهم المهندسون ورجال الأعمال والمفكرون والمربون، كما أن المسلمين يمثلون 10% من سكان مدينة ستراسبورغ.