أطلقت الطالبتين في مرحلة الدكتوراة في مجال إدارة تقنية المعلومات بأستراليا، منيرة محمد السحلي و حياة محمد السحلي مع إحدى الشركات في استراليا مشروع السلام العالمي، كما تعملان على إنشاء أكاديمية سعودية تُعنى بشؤون السلام.
ويهدف المشروع إلى تسليط الأضواء على شؤون السلام والحب والرحمة و الإنسانية المشتركة بين جميع الأديان الرئيسية في العالم، وذكرت منيرة السحلي أن هدفها الأول هو نشر الوعي بأهمية السلام بشكل عام ووسطية الإسلام بشكل خاص, بالإضافة إلى تزويد المجتمع العالمي على نطاق أوسع بمصدر موثوق من المعلومات التي يمكن الوصول اليها بسهولة حول هذا الدين السلمي بطبيعته الذي يحث على السلام بين الافراد وتقبل الاخر مهما اختلفنا.
وقالت السحلي إنها وزميلتها حالياً في طور تنفيذ مشروع "الأكاديمية السعودية لشؤون السلام" مع نخبة من الأكاديمين والناشطين الاجتماعيين، حيث تهتم الأكاديمية بجميع ما يخص موضوع السلام الدولي، من خلال تقديم برامج متكاملة تحارب التطرف والتعصب والتزمت ونشر طرق تقبل واحترام اختلاف الديانات والاعراق في مجتمع العمل و شتى مجالات الحياة ليس فقط في المملكة العربية السعودية بل على مستوى العالم .
وأضافت السحلي أن مشروع السلام العالمي والأكاديمية السعودية لشؤؤن السلام أيضا تهدفان لتصحيح الصورة المغلوطه بأن الإسلام يمكن أن يكون مصدر للعنف او التطرّف، بالاضافة أنه من الواجب السعوديين كأفراد ينتمون للمجتمع السعودي وسفراء لبلادهم في الخارج أن يسهموا في تكوين صورة إيجابية عن السعودية والإسلام.
ويهدف المشروع إلى تسليط الأضواء على شؤون السلام والحب والرحمة و الإنسانية المشتركة بين جميع الأديان الرئيسية في العالم، وذكرت منيرة السحلي أن هدفها الأول هو نشر الوعي بأهمية السلام بشكل عام ووسطية الإسلام بشكل خاص, بالإضافة إلى تزويد المجتمع العالمي على نطاق أوسع بمصدر موثوق من المعلومات التي يمكن الوصول اليها بسهولة حول هذا الدين السلمي بطبيعته الذي يحث على السلام بين الافراد وتقبل الاخر مهما اختلفنا.
وقالت السحلي إنها وزميلتها حالياً في طور تنفيذ مشروع "الأكاديمية السعودية لشؤون السلام" مع نخبة من الأكاديمين والناشطين الاجتماعيين، حيث تهتم الأكاديمية بجميع ما يخص موضوع السلام الدولي، من خلال تقديم برامج متكاملة تحارب التطرف والتعصب والتزمت ونشر طرق تقبل واحترام اختلاف الديانات والاعراق في مجتمع العمل و شتى مجالات الحياة ليس فقط في المملكة العربية السعودية بل على مستوى العالم .
وأضافت السحلي أن مشروع السلام العالمي والأكاديمية السعودية لشؤؤن السلام أيضا تهدفان لتصحيح الصورة المغلوطه بأن الإسلام يمكن أن يكون مصدر للعنف او التطرّف، بالاضافة أنه من الواجب السعوديين كأفراد ينتمون للمجتمع السعودي وسفراء لبلادهم في الخارج أن يسهموا في تكوين صورة إيجابية عن السعودية والإسلام.