تدور قصة فيلم «زوتوبيا»، في مدينة تعد مركزا للثدييات بمختلف أنواعها، تضم المسالم والشرِس، تعيش الحيوانات في سلام، ولكن دون أن ينسى أي منهم الخلفية المسبقة وتاريخ كل حيوانٍ آخر. لذا حين تعلن جودي (الأرنبة) عن رغبتها في أن تصبح شرطية تساعد الجميع على جعل حياتهم أفضل، يقابل الجميع رغبتها بالسخرية حتى أهلها أنفسهم!
وحدها «جودي» التي تؤمن بحلمها فتسعى خلفه حتى يتحقق، معتقدة أنها بذلك قد وضعت قدمها على أول السلم، دون أن تعرف أن السلم نفسه مليء بمخيبي الآمال، لتبدأ رحلتها وحدها في محاولة منها لتحتفظ بتفاؤلها وحماسها، قبل أن تتورط في إيجاد حل لقضية بعض المفقودين، وفي إطار عملية البحث والتنقيب تقوم بتجنيد نيك وايلد الثعلب الذي رغب يوماً أن يكون من الخيرين، غير أن التصنيفات المسبقة التي وضعتها له باقي الحيوانات جعلته يقرر أن يصبح كما يرونه، ماكراً، مخادعاً، ولا يفكر إلا في مكسبه الشخصي دون أي اهتمام بمشاعر الآخرين.
وحدها «جودي» التي تؤمن بحلمها فتسعى خلفه حتى يتحقق، معتقدة أنها بذلك قد وضعت قدمها على أول السلم، دون أن تعرف أن السلم نفسه مليء بمخيبي الآمال، لتبدأ رحلتها وحدها في محاولة منها لتحتفظ بتفاؤلها وحماسها، قبل أن تتورط في إيجاد حل لقضية بعض المفقودين، وفي إطار عملية البحث والتنقيب تقوم بتجنيد نيك وايلد الثعلب الذي رغب يوماً أن يكون من الخيرين، غير أن التصنيفات المسبقة التي وضعتها له باقي الحيوانات جعلته يقرر أن يصبح كما يرونه، ماكراً، مخادعاً، ولا يفكر إلا في مكسبه الشخصي دون أي اهتمام بمشاعر الآخرين.