تعرضت مذيعة راديو «مونتي كارلو» إيمان الحمود لحملة سخرية وانتقادات واسعة خلال اليومين الماضيين، بعد تهديدها بتفجير أزمة دبلوماسية بين الرياض وباريس، على خلفية انتقاد الكاتب في «عكاظ» محمد الساعد في تغريدة على حسابه في «تويتر» لمواقف المذيعة واتخاذها جانبا منافحا عن قطر ومحاولات انتقاد المملكة. فيما طلبت الحمود من الساعد عبر تغريدة تقديم دليل على اتهاماته، وحذف التغريدة قبل أن تفجر أزمة دبلوماسية بين البلدين.
وجلبت جملة الحمود التهديدية مزيداً من الانتقادات والتندر، وتحولت للطابع الساخر بعد زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للرياض أمس الأول (الخميس)، إذ ربط منتقدوها بين تهديداتها وزيارة ماكرون بطريقة وصفت بـ«اللاذعة».
ولم يعلم ماكرون بما يجري في «تويتر»، إذ فضّل استغلال الزيارة القصيرة في تمتين علاقات بلاده مع الرياض، وبحث ملفات اليمن ولبنان وإيران. لكن الموقع ظل مكاناً للأزمة الافتراضية الساخرة التي تم التعبير عنها بالوسم #إيمان الحمود تفجر أزمة دبلوماسية، وسط تعليقات من كتاب وإعلاميين سعوديين معروفين، ومغردين خليجيين واصفين تهديدها بـ«الهياط».
وفي سلسلة تغريدات متهكمة للوسم، كتب المحامي والكاتب العكاظي عبدالرحمن اللاحم، «سلّم نفسك يا محمد قبل انفجار أزمة دبلوماسية بين الرياض وباريس، ضحي بنفسك من أجل الوطن».
كما غردت الكاتبة في عكاظ هيلة المشوح: المجتمع الدولي يطالب باريس بضبط النفس!». بينما تساءل الساعد: هل فعلاً الرئيس الفرنسي وصل للرياض!».
وجلبت جملة الحمود التهديدية مزيداً من الانتقادات والتندر، وتحولت للطابع الساخر بعد زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للرياض أمس الأول (الخميس)، إذ ربط منتقدوها بين تهديداتها وزيارة ماكرون بطريقة وصفت بـ«اللاذعة».
ولم يعلم ماكرون بما يجري في «تويتر»، إذ فضّل استغلال الزيارة القصيرة في تمتين علاقات بلاده مع الرياض، وبحث ملفات اليمن ولبنان وإيران. لكن الموقع ظل مكاناً للأزمة الافتراضية الساخرة التي تم التعبير عنها بالوسم #إيمان الحمود تفجر أزمة دبلوماسية، وسط تعليقات من كتاب وإعلاميين سعوديين معروفين، ومغردين خليجيين واصفين تهديدها بـ«الهياط».
وفي سلسلة تغريدات متهكمة للوسم، كتب المحامي والكاتب العكاظي عبدالرحمن اللاحم، «سلّم نفسك يا محمد قبل انفجار أزمة دبلوماسية بين الرياض وباريس، ضحي بنفسك من أجل الوطن».
كما غردت الكاتبة في عكاظ هيلة المشوح: المجتمع الدولي يطالب باريس بضبط النفس!». بينما تساءل الساعد: هل فعلاً الرئيس الفرنسي وصل للرياض!».