ذكرت وسائل إعلام صينية رسمية اليوم الثلاثاء أن تشانغ يانغ المسؤول العسكري الكبير انتحر في منزله يوم 23 نوفمبر بعد أن بدأت السلطات تحقيقا معه، في أحدث تطور في حملة لمكافحة الفساد عصفت بالقوات المسلحة الصينية.
وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) إن تشانغ، وهو عضو باللجنة العسكرية المركزية القوية، كان يخضع للتحقيق بشأن صلاته باثنين من القادة العسكريين المتهمين بالفساد هما قوه بوه شيونغ وشيوي تساي هو.
ونقلت الوكالة عن اللجنة قولها إن التحقيق أكد أن تشانغ يانغ "انتهك القواعد بشكل صارخ... ويشتبه في تقديمه وحصوله على رشا" كما أن مصدر كم كبير من أصوله غير واضح.
وتابعت "بعد ظهر 23 نوفمبر شنق تشانغ يانغ نفسه في المنزل".
وكانت مصادر قالت لرويترز إن تشانغ، وهو مدير بإدارة الأعمال السياسية بالجيش، كان يخضع لتحقيق ولكن الحكومة لم تعلن ذلك.
ويخضع الجيش الصيني، وهو الأكبر في العالم، لحملة تحديث طموحة. والجيش الصيني محور اهتمام حملة الرئيس شي جين بينغ التي تستهدف الفساد منذ توليه السلطة قبل خمسة أعوام.
وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) إن تشانغ، وهو عضو باللجنة العسكرية المركزية القوية، كان يخضع للتحقيق بشأن صلاته باثنين من القادة العسكريين المتهمين بالفساد هما قوه بوه شيونغ وشيوي تساي هو.
ونقلت الوكالة عن اللجنة قولها إن التحقيق أكد أن تشانغ يانغ "انتهك القواعد بشكل صارخ... ويشتبه في تقديمه وحصوله على رشا" كما أن مصدر كم كبير من أصوله غير واضح.
وتابعت "بعد ظهر 23 نوفمبر شنق تشانغ يانغ نفسه في المنزل".
وكانت مصادر قالت لرويترز إن تشانغ، وهو مدير بإدارة الأعمال السياسية بالجيش، كان يخضع لتحقيق ولكن الحكومة لم تعلن ذلك.
ويخضع الجيش الصيني، وهو الأكبر في العالم، لحملة تحديث طموحة. والجيش الصيني محور اهتمام حملة الرئيس شي جين بينغ التي تستهدف الفساد منذ توليه السلطة قبل خمسة أعوام.