11 امرأة عربية تم تكريمهن في لندن من قطاعات مختلفة بجائزة المرأة العربية أمام حضور لافت من الشخصيات الدبلوماسية والاجتماعية والإنسانية، ممن وصفن بالسيدات العربيات المبدعات صاحبات الإنجازات المؤثرة في مجتمعاتهن، ومنحت أولى الجوائز للدكتورة هانية فضل، وذلك لإنجازاتها في القيادة الاجتماعية وجهودها في علاج المصابات بمرض سرطان الثدي في السودان، وتحمل تكلفته في المركز الذي أسسته. وحصلت المغنية نوال الكويتية صاحبة الألقاب الفنية المتعددة والتي كرست صوتها لقضايا اجتماعية بجائزة الإبداع والمساهمات في مجال الفن والموسيقى. ونالت الأميرة لمياء بنت ماجد جائزة العمل التطوعي والخيري تقديراً لجهودها التي بذلتها في العمل الخيري والإنساني. وكرمت الإماراتية هالة كاظم عن فئة التحفيز المجتمعي ودورها في تشجيع الفتيات على تحقيق أحلامهن، ووزعت جوائز في مجال التعليم والإعلام والثقافة والتجارة على من تركن بصمتهن في تطوير وتنمية مجتمعاتهن.
وأقيمت الجائزة للمرة الثالثة، وهي جائزة سنوية تقام في لندن، يتم خلالها تكريم مجموعة من النساء العربيات الناجحات والمتميزات، اللواتي يساهمن في ازدهار مجتمعاتهنّ في مختلف المجالات، يكرمن بحضور نخبة من الشخصيات العالمية والعربية، والسفراء العرب والإعلاميين والديبلوماسيين العرب والأجانب، إلى جانب عدد كبير من المهتمين بشؤون المرأة العربية على المستويين العربي والدولي. التكريم يعكس صورة المرأة العربية العاملة والمرأة الأم المحترمة والمثابرة التي لا تعرف عنها نظيراتها في الغرب الكثير.
وأقيمت الجائزة للمرة الثالثة، وهي جائزة سنوية تقام في لندن، يتم خلالها تكريم مجموعة من النساء العربيات الناجحات والمتميزات، اللواتي يساهمن في ازدهار مجتمعاتهنّ في مختلف المجالات، يكرمن بحضور نخبة من الشخصيات العالمية والعربية، والسفراء العرب والإعلاميين والديبلوماسيين العرب والأجانب، إلى جانب عدد كبير من المهتمين بشؤون المرأة العربية على المستويين العربي والدولي. التكريم يعكس صورة المرأة العربية العاملة والمرأة الأم المحترمة والمثابرة التي لا تعرف عنها نظيراتها في الغرب الكثير.