محمد البسامي متخرجا من جامعة بنسلفانيا.
قبل 24 عاما، تربعت صورة الطفل محمد البسامي على صفحات «عكاظ»، ليصل اليوم لمكانة دراسية واجتماعية مرموقة، إذ حصل على البكالوريوس من جامعة penn state بنسلفانيا أمريكا عام 2016، بعد أن ابتعث عن طريق كاوست. ويعمل حاليا على تحضير الماجستير في الهندسة الكهربائية.
محمد.. كبر ليصبح شابا متفائلا ومجتهدا، يسعى دائما للأفضل، يطمح أن يصبح باحثا متمكنا أو أستاذا جامعيا في مجال الهندسة الميكانيكية، وها هو قد قطع نصف الطريق بنجاح.
وجّه البسامي رسالة إلى أكبر الداعمين له والده ووالدته وإخوته و«موهبة» و«كاوست»، قائلاً: الشكر لله ثم لكم على وقفتكم وتشجيعكم لي، فقد كنتم سنداً لي بعد الله معنويا ونفسيا وماديا، ولا أنسى الدكتور عادل بترجي، الذي كان يخصص الكثير من وقته للمرور على مدارسنا ليعطينا النصيحة والمشورة ويدلنا على المستقبل من واقع خبرته.
محمد.. كبر ليصبح شابا متفائلا ومجتهدا، يسعى دائما للأفضل، يطمح أن يصبح باحثا متمكنا أو أستاذا جامعيا في مجال الهندسة الميكانيكية، وها هو قد قطع نصف الطريق بنجاح.
وجّه البسامي رسالة إلى أكبر الداعمين له والده ووالدته وإخوته و«موهبة» و«كاوست»، قائلاً: الشكر لله ثم لكم على وقفتكم وتشجيعكم لي، فقد كنتم سنداً لي بعد الله معنويا ونفسيا وماديا، ولا أنسى الدكتور عادل بترجي، الذي كان يخصص الكثير من وقته للمرور على مدارسنا ليعطينا النصيحة والمشورة ويدلنا على المستقبل من واقع خبرته.