جددت الهيئة العامة للغذاء والدواء تحذيرها من أضرار الكبتاجون على تركيز الفرد وصحته، بالتزامن مع فترة الاختبارات، التي حذرت من استغلالها من ضعاف النفوس للترويج لمثل هذه الأنواع المخدرة والمحظورة، وقال المدير التنفيذي للتوعية والإعلام في الهيئة الصيدلي عبدالرحمن السلطان «يظن بعض الطلبة أن حبوب الكبتاجون تفيد في التغلب على النوم والإرهاق، لكنها في الحقيقة تضعف الإدراك وتسبب الكثير من المضاعفات الخطيرة».
وأضاف، الكبتاجون أحد مشتقات مركب الأمفيتامين، ويسبب تناوله أعراض اضطرابات عضوية في المخ مثل التشنج وإتلاف خلايا المخ، إضافة إلى نقص كريات الدم البيضاء، والأنيميا، وفقدان الاتزان والحكم الصحيح على الأمور والشك في الناس، ما يؤدي إلى الانطواء والعزلة وسرعة الانفعال واضطرابات عقلية وتوارد أفكار انتحارية. ولفت إلى أن الكبتاجون يسبب ضموراً بالمخيخ والجهاز العصبي وتشوهات وإعاقات دائمة ورعشة في اليدين وتقلصات عضلية عند الاستخدام فترات طويلة، إضافة إلى ارتفاع ضغط الدم وسرعة ضربات القلب وهبوط التنفس والسكتة القلبية، واعتلال الصحة والسلوك الهستيري دون وعي، والميل إلى الكسل، والإرهاق الشديد، وكثرة النوم، والتعرق الشديد، وشحوب الوجه والشفتين.
وأضاف، الكبتاجون أحد مشتقات مركب الأمفيتامين، ويسبب تناوله أعراض اضطرابات عضوية في المخ مثل التشنج وإتلاف خلايا المخ، إضافة إلى نقص كريات الدم البيضاء، والأنيميا، وفقدان الاتزان والحكم الصحيح على الأمور والشك في الناس، ما يؤدي إلى الانطواء والعزلة وسرعة الانفعال واضطرابات عقلية وتوارد أفكار انتحارية. ولفت إلى أن الكبتاجون يسبب ضموراً بالمخيخ والجهاز العصبي وتشوهات وإعاقات دائمة ورعشة في اليدين وتقلصات عضلية عند الاستخدام فترات طويلة، إضافة إلى ارتفاع ضغط الدم وسرعة ضربات القلب وهبوط التنفس والسكتة القلبية، واعتلال الصحة والسلوك الهستيري دون وعي، والميل إلى الكسل، والإرهاق الشديد، وكثرة النوم، والتعرق الشديد، وشحوب الوجه والشفتين.