يبدو أن تباشير التغيير الجذري في القناة السعودية، إن لم تفق التطلعات فهي تواكبها حتى الآن، بعد أن حاورت وزراء الدولة وكبار المسؤولين عبر شاشتها بعد غياب طويل.
ثلاثة وزراء في مطلع العام الجديد يحاورهم الزميل خالد مدخلي بكل شفافية، تعكس الوتيرة المتسارعة في استعادة المشاهد السعودي من القنوات الأخرى بلقاءات حصرية وساخنة، فرضت على السعوديين ضبط مؤشر الاستقبال على التردد السعودي مجدداً، بعد أن خطفته الفضائيات في العقدين الماضيين.
هذا الحراك الذي يجير للجادين في التغيير عبر وزارة الثقافة والإعلام وهيئة الإذاعة والتلفزيون، أسال لعاب المشاهد وأغراه بوجبة دسمة قد تشبع نهمه من المواد الجاذبة والمتنوعة وذات الوزن الثقيل، إذ يبدو أن العام الجديد سيكون نوعياً على شاشة «قناة السعودية» ومختلفاً، بدءاً من الحراك الجاد للاستعداد للموسم الرمضاني المقبل، والتحولات النوعية في استقطاب الشباب والشابات السعوديين للظهور على الشاشة، بغية استعادة التلفزيون السعودي وهجه السابق.
وفيما عاشت القنوات السعودية ركوداً ملحوظاً في السنوات القليلة الماضية، تشهد أروقة التلفزيون حالياً حراكاً جاداً من القائمين عليه، ويبدو معه سقف الآمال مرتفعاً هذه المرة، في ظل المؤشرات التي تمخضت عنها إدارة جديدة للقناة السعودية بقيادة الإعلامي خالد مدخلي، ورئيساً جديداً لهيئة الإذاعة والتلفزيون، متمثلاً في الإعلامي المخضرم داود الشريان، لاستعادة المشاهدين الذين ضبطوا موجاتهم على محطات أخرى.
وتُعقد على خالد مدخلي وفريقه آمالاً كبيرة لتطوير القناة في الفترة الحالية، وهو الذي راهن في بداية تسلمه منصب مدير القناة السعودية الأولى على أن هذه القناة ستكون الأولى قولاً وفعلاً، واعداً أن تكون «الأولى» صوتاً للمواطن وتحمل همومه ومشاكله وأفراحه، تطلعات مدخلي وفريقه باتت تتضح على أرض الواقع، فالمشاهد السعودي بدأ يلحظ تغيرات جادة في المحتوى الذي تقدمه القناة السعودية، بدعم ومتابعة من وزير الثقافة والإعلام، تأكيداً لإستراتيجيته لتطوير الإعلام السعودي.
ثلاثة وزراء في مطلع العام الجديد يحاورهم الزميل خالد مدخلي بكل شفافية، تعكس الوتيرة المتسارعة في استعادة المشاهد السعودي من القنوات الأخرى بلقاءات حصرية وساخنة، فرضت على السعوديين ضبط مؤشر الاستقبال على التردد السعودي مجدداً، بعد أن خطفته الفضائيات في العقدين الماضيين.
هذا الحراك الذي يجير للجادين في التغيير عبر وزارة الثقافة والإعلام وهيئة الإذاعة والتلفزيون، أسال لعاب المشاهد وأغراه بوجبة دسمة قد تشبع نهمه من المواد الجاذبة والمتنوعة وذات الوزن الثقيل، إذ يبدو أن العام الجديد سيكون نوعياً على شاشة «قناة السعودية» ومختلفاً، بدءاً من الحراك الجاد للاستعداد للموسم الرمضاني المقبل، والتحولات النوعية في استقطاب الشباب والشابات السعوديين للظهور على الشاشة، بغية استعادة التلفزيون السعودي وهجه السابق.
وفيما عاشت القنوات السعودية ركوداً ملحوظاً في السنوات القليلة الماضية، تشهد أروقة التلفزيون حالياً حراكاً جاداً من القائمين عليه، ويبدو معه سقف الآمال مرتفعاً هذه المرة، في ظل المؤشرات التي تمخضت عنها إدارة جديدة للقناة السعودية بقيادة الإعلامي خالد مدخلي، ورئيساً جديداً لهيئة الإذاعة والتلفزيون، متمثلاً في الإعلامي المخضرم داود الشريان، لاستعادة المشاهدين الذين ضبطوا موجاتهم على محطات أخرى.
وتُعقد على خالد مدخلي وفريقه آمالاً كبيرة لتطوير القناة في الفترة الحالية، وهو الذي راهن في بداية تسلمه منصب مدير القناة السعودية الأولى على أن هذه القناة ستكون الأولى قولاً وفعلاً، واعداً أن تكون «الأولى» صوتاً للمواطن وتحمل همومه ومشاكله وأفراحه، تطلعات مدخلي وفريقه باتت تتضح على أرض الواقع، فالمشاهد السعودي بدأ يلحظ تغيرات جادة في المحتوى الذي تقدمه القناة السعودية، بدعم ومتابعة من وزير الثقافة والإعلام، تأكيداً لإستراتيجيته لتطوير الإعلام السعودي.