«تحليق».. منحوتة جمالية نفذتها الفنانة نورا قابل، ووقع عليها اختيار أمانة مدينة جدة لعرضها على الواجهة البحرية الجديدة بكورنيش عروس البحر الأحمر، تحمل في طياتها قوة ومثابرة المرأة كطير يرفرف بأجنحته محلقا في عوالم اللاحدود، إذ يظهر العمل عدة أجنحة ورؤوس لذات الطير الذي يتجه رأسه مرتفعا نحو السماء.
وتبرر نورا في حديثها مع «عكاظ» وجود عدد من الأجنحة في المنحوتة قائلة: تكرار الأجنحة في المنحوتة رمز يشير إلى عدم الاستسلام للإخفاق أو العجز، فمع كل خذلان، على المرء أن يعود للمحاولة من جديد بأجنحة القوة والطموح، كما أنه دلالة على ضرورة تكرار المحاولة بروح مثابرة تعلو محلقة، لا يحدها سوى السماء. وأضافت: يندرج العمل تحت نهج المدرسة التجريدية التي يهرب فيها الفنان من التجسيد الواضح للأشكال، ليبحر أكثر بالتعبير عن أفكاره دون قيود.
يذكر أن المنحوتة وضعت في منطقة أشبه بمتحف في الهواء الطلق، يجاورها عدد من المنحوتات الأخرى، ينفرد كل منها بحكاية وموضوع، نفذتها أيادي نحاتات سعوديات، ما يؤكد على دور المرأة في بناء حضارة وازدهار الدول.
وتبرر نورا في حديثها مع «عكاظ» وجود عدد من الأجنحة في المنحوتة قائلة: تكرار الأجنحة في المنحوتة رمز يشير إلى عدم الاستسلام للإخفاق أو العجز، فمع كل خذلان، على المرء أن يعود للمحاولة من جديد بأجنحة القوة والطموح، كما أنه دلالة على ضرورة تكرار المحاولة بروح مثابرة تعلو محلقة، لا يحدها سوى السماء. وأضافت: يندرج العمل تحت نهج المدرسة التجريدية التي يهرب فيها الفنان من التجسيد الواضح للأشكال، ليبحر أكثر بالتعبير عن أفكاره دون قيود.
يذكر أن المنحوتة وضعت في منطقة أشبه بمتحف في الهواء الطلق، يجاورها عدد من المنحوتات الأخرى، ينفرد كل منها بحكاية وموضوع، نفذتها أيادي نحاتات سعوديات، ما يؤكد على دور المرأة في بناء حضارة وازدهار الدول.