كشفت إحدى شركات الإنتاج السينمائي المصرية رغبتها في الاستثمار السينمائي بالمملكة، والخروج بعمل كبير يجمع الفنانين السعوديين بالمصريين.
وقالت الشركة إن قرار فتح دور السينما في المملكة، يعد خطوة جيدة تواكب التطور الحضاري والثقافي الذي تشهده المملكة، منذ اعتماد العديد من الإصلاحات المجتمعية، وهي دفعة قوية لصناعة السينما والإنتاج السينما، كما أنها تفتح آفاقا جديدة للتعاون المستقبلي بين المملكة ودور الإنتاج السينمائي المصري، الذي أصبح لديها جميعا الشغف الكبير للعمل في الأجواء السعودية، باعتبارها بيئة خصبة لصناعة وازدهار السينما.
وأضافت الشركة: زادت رغبتنا في التعاون مع الفنانين السعوديين، على أن يكون هناك عمل مشترك يجمع نجوم البلدين الشقيقين.
يذكر أن الشركة بصدد التحضير والتجهيز لتصوير مسلسل جديد «سعيد شيرا»، ويهدف هذا العمل إلى إظهار كيف يمكن للإنسان أن يتغير حينما تضعه الظروف في الاختيار بين المال والوطن. وأشارت الشركة إلى أن أكبر المعوقات التي تواجة الإنتاج الفني في مصر، هو ارتفاع أجور النجوم المصريين بشكل مبالغ فيه.
وقالت الشركة إن قرار فتح دور السينما في المملكة، يعد خطوة جيدة تواكب التطور الحضاري والثقافي الذي تشهده المملكة، منذ اعتماد العديد من الإصلاحات المجتمعية، وهي دفعة قوية لصناعة السينما والإنتاج السينما، كما أنها تفتح آفاقا جديدة للتعاون المستقبلي بين المملكة ودور الإنتاج السينمائي المصري، الذي أصبح لديها جميعا الشغف الكبير للعمل في الأجواء السعودية، باعتبارها بيئة خصبة لصناعة وازدهار السينما.
وأضافت الشركة: زادت رغبتنا في التعاون مع الفنانين السعوديين، على أن يكون هناك عمل مشترك يجمع نجوم البلدين الشقيقين.
يذكر أن الشركة بصدد التحضير والتجهيز لتصوير مسلسل جديد «سعيد شيرا»، ويهدف هذا العمل إلى إظهار كيف يمكن للإنسان أن يتغير حينما تضعه الظروف في الاختيار بين المال والوطن. وأشارت الشركة إلى أن أكبر المعوقات التي تواجة الإنتاج الفني في مصر، هو ارتفاع أجور النجوم المصريين بشكل مبالغ فيه.