عرضت شركة "إينيرجيا" الروسية لشؤون الفضاء، توفير رحلات فضائية للراغبين من السياح على متن مركبتها "نيم-2" التي تتسع لستة ركاب.
وأكدت صحيفة "غارديان" رغبة روسيا بإرسال سياح إلى المحطة الدولية الفضائية، في رحلات تجوال فضائية، مقابل رسوم مرتفعة تصل إلى 100 مليون دولار للشخص الواحد.
وكشف رئيس شركة "إينيرجيا" فلادمير سولنتسيف، أن الأبحاث الاقتصادية أكدت استعداد الأثرياء للدفع مقابل القيام بتجربة المشي في الفضاء.
وقال سولنتسيف: "إن تكلفة رحلة مماثلة قد تبلغ حوالي 100 مليون دولار، وسيكون باستطاعة السائح التقاط صور وفيديو من الفضاء".
وأوضح سولنتسيف، أن المركبة ستتكون من قمرات مريحة لستة أشخاص، وحمامين اثنين، وستكون مزودة بخدمة الإنترنت "واي فاي"، وستستمر رحلة السائحين إلى الفضاء لمدة 10 أيام.
ويعد قطاع "السياحة الفضائية" جديد نسبياً وفي تطور مستمر، وتسيطر عليه إلى الآن الشركات الغربية.
وسبق للملياردير الكندي غي لاليبيرت، مؤسس سيرك دو سوليه الشهير، الذهاب في رحلة سياحية للفضاء لمدة أسبوعين في 2009.
وكانت سيدة الأعمال الأمريكية من أصول إيرانية أنوشه أنصاري، أول امرأة تذهب في رحلة سياحية للفضاء عام 2006.
وأكدت صحيفة "غارديان" رغبة روسيا بإرسال سياح إلى المحطة الدولية الفضائية، في رحلات تجوال فضائية، مقابل رسوم مرتفعة تصل إلى 100 مليون دولار للشخص الواحد.
وكشف رئيس شركة "إينيرجيا" فلادمير سولنتسيف، أن الأبحاث الاقتصادية أكدت استعداد الأثرياء للدفع مقابل القيام بتجربة المشي في الفضاء.
وقال سولنتسيف: "إن تكلفة رحلة مماثلة قد تبلغ حوالي 100 مليون دولار، وسيكون باستطاعة السائح التقاط صور وفيديو من الفضاء".
وأوضح سولنتسيف، أن المركبة ستتكون من قمرات مريحة لستة أشخاص، وحمامين اثنين، وستكون مزودة بخدمة الإنترنت "واي فاي"، وستستمر رحلة السائحين إلى الفضاء لمدة 10 أيام.
ويعد قطاع "السياحة الفضائية" جديد نسبياً وفي تطور مستمر، وتسيطر عليه إلى الآن الشركات الغربية.
وسبق للملياردير الكندي غي لاليبيرت، مؤسس سيرك دو سوليه الشهير، الذهاب في رحلة سياحية للفضاء لمدة أسبوعين في 2009.
وكانت سيدة الأعمال الأمريكية من أصول إيرانية أنوشه أنصاري، أول امرأة تذهب في رحلة سياحية للفضاء عام 2006.